Episoder
-
الصور والمقاطع على الإنترنت تباع بملايين الدولارات. القصة بدأت بظهور سلاسل الكتل والعملات المشفرة مثل البيتكوين وإيثيريوم. بدأ بعض الأشخاص استخدام سلاسل الكتل المشفرة لبناء أشياء أخرى مثل عقود أو حقوق ملكية أعمال فنية على الإنترنت على شكل رموز. هذه الأعمال الفنية المرمزة هي قطع فريدة لا يوجد أي نسخ منها، تباع مقابل عملات مشفرة. من يشتري هذه الرموز يحصل على شهادة بأن هذه السلعة مملوكة له. في هذه الحلقة من "بودكاست فصول" نحكي قصة رسام سوداني باع لوحات مشفرة بآلاف الدولارات بعد أن كانت لوحاته تباع بمبالغ زهيدة في بلده الأم.
-
في أحد أيام العام 2018، و على ارتفاع 3000 متر فوق سطح البحر في جبال الأطلس الكبير جنوبي شرقي المغرب، كان عبدالرحيم يعدو كعادته بين الممرات الضيقة، لكن طريق الوادي قاده هذه المرة إلى قرية معزولة عن العالم، أطفالها من أبناء الرحل في عزلة بدون مدرسة.
في لندن، توج عبدالرحيم بجائزة أفضل مرشد جبلي، لكن حلم تشييد مدرسة لأطفال الجبل أعاده إلى مرتفعات الأطلس من جديد، هناك تبدأ فصول من المغامرة و التحديات، فهل ينجح عبدالرحيم في تشييد المدرسة؟ -
Manglende episoder?
-
.عودة إلى بيروت، إلى يوم مشتعل من من أغسطس ٢٠٢٠، حين كان إبراهيم حطيط يقلب الجثث ليبحث عن أخيه، بينما كان روني مكتف يبحث عن مشفى
لم يجد روني في بيروت مشفى ينقذ بصره. المدينة كانت منكوبة بانفجار هائل قتل ٢٠٠ وجرح ٦٠٠٠
أما إبراهيم ففقد أخاه الإطفائي ثروت.. بحث عن جثته لعشرة أيام. لكن ثروت كان في المرفأ. كان يحاول أن يطوق الحريق قبل أن تنفجر المدينة.
هذه قصة من بيروت. إبراهيم حطيط يقود لجنة أهالي الضحايا. يقول: لم تتحقق العدالة، والطبقة السياسية كلها متهمة. -
أقل من دولارين في اليوم.. هذا ما يعيش عليه عشر سكان العالم. يكافح الملايين كل عام للخروج من دوامة الفقر.. لكن تسلق السلم يصبح أشد صعوبة. التعليم يزيد احتمال الحراك الطبقي سبع مرات، لكن الأمر ليس بهذه السهولة.. طبقا للبنك الدولي فإن 70% تقريبا من الفقراء في العالم فوق سن الـ١٥ لم يتلقوا تعليما أو لديهم بعض التعليم الأساسي فقط. فهل يمكن الخروج من دائرة الفقر وبأي ثمن؟
رياض أبو بكر، الطفل، كان يعيش على دولار واحد في قرية يعبد غرب محافظة جنين في الضفة الغربية.. لكن رياض الذي كان عاملا طفلا باليومية في ورش بإسرائيل أصبح خبيرا ماليا في جامعة أميركية.. من فلسطين إلى كاليفورنيا، هذه حكاية عن الفقر والطموح. -
١٥٠ مليون طفل يتيم حول العالم يواجهون مصائر مختلفة.. ثمانية ملايين منهم يذهبون إلى دور رعاية الأطفال، وكثيرون لا يجدون ملجأ لهم إلا الشارع. في كثير من الدول التي تسمح بالتبني، بعض هؤلاء الأطفال يجدون عائلات وأسرا بديلة ترعاهم.. لكن هذا الخيار ليس متاحا في معظم الدول العربية نظرا لأن الدين الإسلامي يحرم التبني. لكن ثمة تغيرا مجتمعيا أخذ في الظهور في مصر بعدما تم تعديل قانون الطفل ليخفف شروط كفالة الأطفال في البيوت، ومنها السماح للنساء غير المتزوجات فوق سن الثلاثين بالكفالة، وهو ما حقق حلم آلاف النساء.
ياسمينة الحبال واحدة ممن قررن تحدي النظرة المجتمعية واختيار الأمومة بالرغم من عدم زواجها. واجهت ياسمينة العديد من المصاعب والرفض لكنها كانت محاطة بدعم مجتمعي خاصة على يد مؤسسات تدعم هذه الفكرة. -
التنمر جائحة في مدارس كثيرة. 250 مليون تلميذ يعانونه. هذا واحد من كل أربعة تلاميذ حول العالم. في دراسة لليونسكو، ثلث التلاميذ قالوا إنهم يتعرضون لمعاملة قاسية، وحوالي عشرهم قالوا إنهم يتعرضون للبلطجة يوميا
هذه قصة فنان جزائري عانى من التنمر في طفولته، فاختار العزلة. لكنه واجه صدمة التنمر بالإبداع الفني حتى لقب بصاحب الأيادي السبع.
أسامة قاسمي يروي ما حدث معه طفلا، ونناقش مع باحث في عالم الاجتماع وناشط في حقوق الطفولة المشكلة والحلول الممكنة. -
في حافلة تحمل مرضى بالفشل الكلوي، متجهة من فاس إلى الرباط، التقى بلال وزينب.. وكانت بداية حب، واجه رفض العائلتين، لكنه انتهى بالزواج، والهرب خارج المغرب بحثا عن كليتين تمنحهما حياة حرة من المرض ومن تصورات المجتمع عن حياة المريض وكيف يجب أن تكون.
فهل ينتصر الحب؟
وماذا عن حياة تتسرب أيامها في أروقة المستشفيات في انتظار متبرع بكلية أو بجلسة علاج؟
هذه حكاية زينب وبلال، وأحداث متلاحقة بين المدن والمشافي، وأحلام بالبواخر السياحية وملاعب كرة القدم، ودموع في ليالي الغربة حيث يشتد الألم.
حكاية حبيبين تتجمد حياتهما في انتظار قرار بالتبرع بالجسد، والمنتظرون بالآلاف، والمتبرعون قليلون. -
.عند الرياضي... قد تختصر لحظة، العمر كله
لا ينسى الرياضي لحظة الإنجاز والبطولة والتتويج، لكن ماذا بعد مرور اللحظة، وخفوت الأضواء..
من يحفظ للأبطال الرياضيين الحق في حياة مديدة متوجة بالإنجازات، كي لا تختصر أعمارَهم لحظة واحدة؟
في هذا البودكاست، نعود بالزمن إلى قصة عمرها أكثر من 31 عاماً... لبطل أولمبي، نسيه المشجعون وخفتت عنه الأضواء..
سوف ننطلق معه طفلاً يعدو حافي القدمين في شوارع فاس، وعدّاء محترفاً ألهم أجيالاً من العدائين في بلاده المغرب..
في هذا البودكاست، سوف تعود إلى الأجواء الحماسية التي عاشهتا الجماهير في أولمبياد برشلونة في العام 1992. وتكتشف كيف تصنع البطولة... ولماذا تخفت... -
تستهوي الألعاب الالكترونية ، أو " الفيديو غيمز" ، أكثر من 2 مليار شخص حول العالم... بعضهم يطلق على نفسه " غيمر"، وكثير منهم يقضي ما بين 6 إلى 8 ساعات أسبوعياً في اللعب
قد تعطي هذه الألعاب انطباعاً بأنها مضيعة للوقت، أو ربما إدمان.. غير أن اللجنة الأولمبية الدولية تدرس إدراج ألعاب الفيديو ضمن مسابقاتها على اعتبار أنها رياضة الكترونية ، لها لاعبون محترفون
نستمع في هذه الحلقة إلى أصوات "غيمرز" عرب يشرحون ولعهم باللعبة، والمأزق الذي قد يقعون فيه بسببها
للألعاب الالكترونية وجه جديد.. نتعرف عليه في هذه الحلقة من بودكاست فصول -
تعيش تونس على وقع أزمات متلاحقة عمقها وباء كوفيد 19، والنتيجة ارتفاع قياسي في عدد ضحايا "الحرقة". والحرقة، كلمة مغاربية لتجربة محفوفة بالمخاطر. جمال خاض رحلة الموت عبر صحراء ليبيا. ترك وراءه عائلته، ووالده
الأرمل الذي لم يطق أن يرى جمال يخاطر بحياته، فرفض توديعه. على قارب متهالك تزاحم عليه مهاجرون كثر وجد جمال نفسه في الطريق إلى إيطاليا، إلى أن غرق في البحر. هذه حكاية الأنفاس الأخيرة التي التقطها قبل أن يغمره الموج لحظة بلحظة. -
مرت علينا ثلاث ثورات صناعية، في كل مرة كانت تحدث اضطرابات في سوق العمل والوظائف.. لكن في كل مرة أيضا كان سوق العمل يتأقلم ثم يزدهر…
تزداد الوظائف كما وتتحسن نوعا.. نحن الآن على أعتاب الثورة الصناعية الرابعة، ثورة الروبوتات..
في عام ٢٠٥٥ وطبقا لتقرير أصدره McKenzie global Institute فإن ما يقرب من نصف الوظائف ستقوم بها الآلات..
هذا البودكاست يطرح سؤال: لماذا سيكون صعبا على البشر التكيف هذه المرة؟
هل تعود حركة Luddism من أرشيف القرن التاسع عشر الى الحياة من جديد؟
ما قصة الروبوت روزي؟ وما علاقة الانفصال العظيم بعمال المصانع؟
وكيف يغير سائق شاحنة مصير مطاردة في لوس أنجلس؟
وهل العالم العربي بمعزل عن تأثير الروبوتات وثورتها الرابعة؟ -
قبل سنوات قليلة، كانت السعودية تضيق على الرياضة النسوية، وكانت هيئة كبار العلماء في المملكة تعتبر أن "ممارسة النساء للرياضة اتباع لخطوات الشيطان".
لكن السعودية تتغير، والقيود التي كبلت المرأة طويلا تنفك، ولو ببطء.
بالنسبة للرياديات السعوديات، في الرياضة وغيرها، فأن تكوني الأولى حمل ثقيل، فعليك أن تشقي طريقك بصعوبة نحو الإنجاز، في طريق لم تسلكها امرأة غيرك من قبل.
أفنان صباغ أحد الرياديات السعوديات. هي أول امرأة سعودية تواجه الجمهور في بطولة رسمية لرفع الأثقال، بل وتحقق ميداليات.
في هذا البودكاست، قصة أفنان صباغ.. ورصد لمشوارها الرياضي والأكاديمي والاجتماعي. وفي القصة، محاولةُ فهم.. للسعودية وواقعها الجديد.. -
تخيل أنك من سكان كوكب آخر وتشاهد من تلسكوبك كوكب الأرض.. ستلاحظ أن نصف الأراضي المأهولة وثلاثة أرباع المياه العذبة على هذا الكوكب مخصصة للزراعة..
سيبدو لك كوكب الأرض مزرعة ضخمة تسبح في الفضاء.. لكن على وفرة ما تنتجه هذه المزرعة الضخمة إلا أنها لاتكفي الجميع..
اليوم هناك 800 مليون إنسان يعانون من سوء التغذية. هذا الرقم يساوي تقريبا ضعفي عدد سكان العالم العربي بالكامل.. ونحن الآن 8 مليارات فقط فكيف إذا وصلنا إلى 10 مليارات في العام 2050؟!
:في هذا البودكاست
نتناول مشكلة الغذاء الآن وفي المستقبل… قصة الفقد والهدر والندرة.. كم يكلف إنتاج شريحة برجر في مطعم للوجبات السريعة.. وما علاقة طبق السلمون ..المزين بشرائح الأفوكادو بالمنشار والمدفع الآلي
هذه الحلقة تطرح سؤال المستقبل في مشكلة الغذاء: ما هو الذي على وشك أن يتغير وما هو أثر هذا التغيير؟ -
رجانا علبه، عازف ومؤلف وملحن موسيقي، هاجر للبرازيل بعد اقامته لعامين في لبنان، غادر سوريا بسبب الأزمة التي اندلعت ٢٠١١ وتم استدعاؤه للجيش، قرر عدم المشاركة في قتل المدنيين، والذهاب للبنان.
لحسن حظه، فتحت السفارة البرازيلية في بيروت أبوابها للاجئين السوريين، وتم اختيار اسمه هو وعائلته.
في البرازيل، عاش في مزرعة بريف ساوباولو لعامين، وبعدها بدأ مشواره في تعريف البرازيليين على آلة العود.
الى أن بدأ زمن وباء كوفيد-١٩ توقفت الحفلات، وقرر رجانا تصنيع آلة العود بنفسه، عن طريق صانعي الغيتار، لأن تصنيع العود مهنة متوارثه، ورجانا بدأ كل شيء بنفسه دون خبرة مسبقة. -
غرفة عمر موسى، الطفل العربي الأصل الذي يعيش في أميركا، مليئة بالرسومات المبعثرة. رسوم متقنة أبدعتها مخيلة عمر وأصابعه لأبطال خارقين، وعوالمَ مختلفة.
عمر في الصف السادس، حاله كحال الكثير من أقرانه يفضل الجلوس على التلفاز أو الألعاب الالكترونية على الوظائف المدرسية أو الدراسة عن بعد.
على الجانب الآخر من العالم، مجاورة في القاهرة بين رسام مصري متمرس، محيي الدين اللباد، ورسامين عرب آخرين سعى لتحقيقها مرب فلسطيني يدعى منير فاشة. قصة المعلم منير حالة فريدة في العالم العربي. لم تقتصر آثارها على قطره المحدود، بل امتدت إلى دول عربية أخرى، ووصلت أميركا والهند والمكسيك. بعد تجربته مع توقف التعلم الرسمي في المدارس والجامعات، يؤمن منير فاشة بأن الجائحة تقدم للآباء والأمهات فرصة لتطوير فرص أبناءهم في التعلم. فهل هناك فرصة للتعلم في البيت؟ وكيف يمكن تحقيق ذلك؟ -
في طفولتها تصاب حوراء بشلل أطرافها السفلية على إثر حادث قصف بالعراق.
بعد سنوات تنجح حوراء في تجاوز العواقب النفسية والجسدية للحادث وتصبح بطلة في كرة تنس الطاولة على الكراسي المتحركة.
يرسم القدر حياة جديدة لحوراء حين تلتقي بالشاب حيدر. يجمع الحب بين الشابين ثم يتزوجان.
لكن حوراء وحيدر سيواجهان تحديات ومشاكل داخل المجتمع بسبب وضع حوراء الصحي. فهل يتجاوزان ذلك؟ -
أزمة كورونا أفقدت 500 مليون شخص حول العالم وظائفهم. في المنطقة العربية، ربع الشباب كانوا أصلا بلا عمل. والأتمتة تهدد نصف الوظائف تقريبا بالزوال في عقود قليلة. محمود شاب من صعيد مصر اعتقد أنه يعيش الحلم عندما وجد وظيفة في دبي. لكنه عاش "كابوسا" في 2020، وعاد مع أحلامه المحطمة إلى سوهاج. هل هذا مصير محتوم لملايين الشباب العرب؟ مديرة منصة لنكدإن في السعودية ريم الحربي قالت إن التعليم ومهارات المستقبل ضرورة للبقاء في سوق العمل.
-
عادت راندا ضياء من الموت، كما تقول، لتحارب سكين الختان. النزيف الذي تعرضت له الطفلة المصرية "ألم وكسرة نفس" لاحقتها حتى أصبحت أما وكاتبة وناشطة تحارب ظاهرة تشويه الأعضاء التناسلية للإناث. لكن، رغم الفتاوى الشرعية وجهود الدولة والمنظمات الحقوقية، الظاهرة مستمرة في مصر، وتفقد طفلات أرواحهن سنويا بسببها. نفتح فصلا مؤلما ونسأل أسئلة صعبة: لماذا يقرر أب أو أم تشويه طفلة؟ وكيف توقف النزيف؟
-
أيمن الجازوي مخرج تلفزيوني مصري أخذ حب الفن عن والدته. رغم تخوفات أهله استطاع في زمن يصعب فيه أن تعمل في قنوات التلفزيون المحلية في الثمانينيات وأن يصبح مخرجاً لأفلام تفوز بجوائز دولية.
لكنه وبعد أن فقد والدته منذ أكثر من عشر سنوات فجأة تغيرت حياته. لم يعد يريد أن يصل إلى أهدافه بالشغف نفسه.
يبحث أيمن عن معنى جديد لحياته ولعلاقته بأحلامه التي شاركها مع والدته في صغره. فكيف سيتعامل أيمن مع هذا الإحساس؟ وهل سيغير أهدافه في الحياة؟ -
قرر أحمد القاسمي اليمني، في الثلاثين من عمره، أن يفعل شيئا مميزا، خاصة أن لياقته البدنية تساعده في ذلك. أحلامه وطموحه كبيرة جدا، خارج أسوار اليمن.
زار قارتي أسيا وافريقيا، على ظهر جمله، وانتقى رفاق رحلته، وزار قرى ومدن، وتعرض لمهاجمة من بعض القبائل وكذلك الضباع والوحوش البرية. كما تعرض لعدة مواقف بسبب الانقسامات السياسية والعسكرية في الدول التي زارها، بسبب عدم معرفته بكل لغات الأماكن التي كان يكتشفها.
في رحلة الموت الى افريقيا اصطحب معه شابا اسمه منير الدهمي، وتعرضا في هذه الرحلة لمهاجمة الوحوش البرية، والتوقيف من قبل القوات الفرنسية. - Vis mere