Episoder
-
حبيت أهديكم مشاركة ببعض الأشياء اللي تعلمتها برحلتي...عن مفهوم الحياة و السعادة.
هالدنيا رحلة منتشتت فيها كثير قبل ما نتعلّم عن حالنا...و تنتعلّم عن حالنا نحنا بحاجة نغلط و نجرّب و نختبر و نوقع....
شاركتكم بعبر كنت بتمنى أعرفها من قبل...كنت وفّرت على نفسي أشياء كثير و وقت كثير.
اليوم وقتكم تستقبلوها مني، و انا بانتظاركم بورشة "٨٨٨" على مدة ٨ أسابيع لبداية تغيير مسار حياتكم كليا!
تواصلوا مع الفريق
[email protected]
و تابعوني عالانستغرام على
@mayataher -
أنت تفقد هويتك مع فقدانك لأجزاء فيك تم تعنيفها و قمعها! تخيّل أنك اليوم، و ان عنّفك أحدهم او أساء اليك، تستطيع أن تكرهه! أن تعبّر له او لغيره عن سوء تجربتك و مشاعرك! و لكن تخيّل طفل، عليه أن يحب لا بل يقدّس أهل، هم مصادر ألمه و استباحة حقوقه! بالله عليك ماذا تتوقع منه أن يشعر؟ فهو ببساطة يتوقف عن الشعور و يخدّر و يعود ليجسّد هذا الألم بشكل لاواعي على أجزائه و على غيره!! الطفل الذي يتعرض للتعنيف، يحترم، يتعاطف، يشفق على معنّفه...و لكن أن يحبّه.. لا أعلم حقا!
-
Manglende episoder?
-
٣ خطوات تفصيلية تساعدكم في التعامل مع التوتر العصبي! و انا بانتظاركم في ورشة "شيفرة الذات" لنتطرق نحو "التوتر العصبي" "الحزن" "التشافي جسديا من اثار الصدمات" و "رفع استحقاقكم" تواصلوا مع الفريق على [email protected] لحجز أماكنكم!
-
هناك جائحة من التوتر العصبي المتفاقم في الفترة الأخيرة! تقول الأبحاث أن التوتر العصبي و الشعور بالحزن زاد بنسبة ٣٠% في السنة الأخيرة فقط! و أظهرت الأبحاث أن النساء أكثر عرضة لاختبار التوتر العصبي، و نوبات الهلع عن الرجال، بأرقام قد كادت أن تكون مضاعفة!!! اشتركوا عبر www.themaya.com للحصول على مدونة صباحية مفيدة جدا! و قريبا سنطلق ورشة "التوتر العصبي و نوبات الهلع"
-
التوتر حاجة أساسية. فالتوتر ينذرنا بالخطر المحتمل، يسعى الى تحسين علاقتنا مع ذاتنا و من حولنا، و يحفزنا لاكمال مهماتنا! و لكن حين يصبح التوتر مزمنا و مؤثرا على قراراتنا و حياتنا و مشاعرنا، فحينها نحتاج أن نتعامل معه! ورشة "التوتر العصبي و الهلع" قريبا جدا تابعونا عبر منصة الانستغرام @mayataher
-
جلسة تأمّل واحدة، كانت سبب هذا التحويل الجذري! ادراك واحد! حقيقة واحدة! يقال: "الجسد يعرف كل الأجوبة" و هذه حقيقة بحتة! و من خلال حلقة اليوم سأكشف لكم كيف تستخدموا عاداتكم المخدرة لفهم الامكم خلفها!
-
الخوف من الرفض يدخل من خلال ثغرات صغيرة جدا ليزعزع مشاعرنا و ثقتنا بأنفسنا، ليقلب موازين نفوسنا و يقول لنا كل الاشياء الغير حقيقية عن أنفسنا و الاشخاص من حولنا! اسمع حتى الاخر، حيث ذكرت لكم بعض الاسئلة التي تساعدكم على فهم خوفكم هذا، بالاضافة الى تمرين صغير يعيد تواصلكم مع هذا الجزء داخل نفوسكم! و لمن يرغب منكم بالمشاركة في ورشة "الشعور بالرفض" القادمة، فليراسل الفريق على: [email protected] أو يتابعنا على صفحة Instagram تحت اسم @mayataher
-
لماذا نخاف من الرفض؟ ما حقيقة مشاعرنا؟ ما أسبابه و أين تكمن بداياته؟ ما أشكاله؟ و ما تأثيره؟ هذا الشهر سنتطرّق نحو هذا الموضوع بدقة و تفصيل من خلال ورشة عمل "الخوف من الرفض" ، انتظرونا قريبا!
-
يعتبر التأمل من أفضل الوسائل الشفائية للروح و الجسد...هو معبر النفس الى العالم الأثيري، هو بوابة تشافي و شفاء و علاج للروح! أنصحكم بسماع هالتأمّل كل ما احتجتوا الى تفريغ جسدكم من الطاقات السلبية المحاطة فيكم! هذا ليس بديلا للعلاج و لكنه أداة من أدوات التشافي.
-
الأم مدرسة اذا أعددتها أعددت شعبا طيّب الأعراق و هاي حقيقة!!! فالتربية أساس نموّ أم تهديم الأمم! من رحم الامها أم تشافيها، يتأثر المستقبل بأجياله بتفعاله بمشاعره بأحاسيسه!! للأم عظمة لا نستطيع حصرها، يكفي أن رب العباد قد اختارها جسر عبور ما بين عالم الروحانيات و الدنيا....و لكن..فلنتذكّر أيضا...بأن الأم أساس صدمات الأطفال التي تكبر لتصبح أشخاص معانية!
-
أحيانا منشعر بطاقة منخفضة بدون سبب او مع وجود سبب! أحيانا مننسى مدى قدرتنا و حجم طاقتنا و احيانا منحتاج تذكير واحد فقط لنعود الى حقيقة نفسنا المطلقة! تلك النفس التي تستطيع فعل أي شيء، تستطيع اكتساح أي عقبة، تستطيع تخطي مخاوفها و تستطيع منح السعادة و الحب الى كل ما حولها! هالتمرين هو بمثابة جهاز "alarm" لتصحوا من مشاعركم السلبية و تستشعروا طاقاتكم الايجابية!
-
تعرّف على أربع درجات من الحب....و تعرّف على الأسباب التي تبقي الأم في زواج مؤلم لأجل أولادها و التي تبقي العاشقين معلّقين بأشخاص سامّين في علاقاتهم....و تعرف كيف نحوّل نوعية حياتنا فقط من خلال تغيير نوعية حبنا....
-
السعادة تأتي بمفهوم مختلف و خاص جدا! فكل واحد منا يفسّر السعادة بناء على احساسه، تجاربه، أفكاره و مشاعره! لذا، شاركتكم بأبرز مفاهيم السعادة لدى الناس و طرحت عليكم اسئلة مهمة جدا لتحديد سعادتكم الخاصة بكم و زيادتها!
-
تعلّمنا أن نحدّ على الأموات فقط، و لكن تبقى داخلنا الام كثيرة مناطة بخسارات كثيرة لأشياء و أشخاص كثيرة قد فارقت مساحاتنا بدون انذار الا أننا لم نسمح لنفسنا الحداد عليها قط! فلنسمح لأنفسنا من خلال هذا التأمل أن نحدّ لنطلق سراح تلك الطاقات...
-
هالعام عام مختلف خاصة بعد أحداث ال ٢٠٢٠ ، في ناس كثير بتقول "ان شاء الله نرجع مثل قبل و نرتاح" و لكن الحقيقة انه مستحيل نرجع مثل قبل و لكن أكيد منقدر نرتاح! حتى لو ما تغيّر شي، و حتى لو بقي كل شي مثل ما هو أو صار أسوأ، باييدنا نرتاح! لأن السلام الداخلي ما اله علاقة بالاشياء الخارجية و لأنه الانسان عنده أعظم قوة متوفرة اله تتغيرله حياته...ما هي هذه القوة؟ استمع الان!
-
الحياة مليئة بالتحديات..و التحديات تأتي بعلب مختلفة...عناوين مختلفة...و لكن كلّها...تحمل لنا هدايا من الله عز و جل...و تبقى قيمة الهدية، فيما نختار أن نتعلمّه من هذه التجارب! انا أؤمن بأن كل تجربة تنقلنا لمساحات و أبعاد جديدة كليا...تحضّرنا...تهندمنا...لنستقبل جزء من شخصيتنا لم نعلم أصلا بوجوده!!!!
-
الحب هو أن تحب الأشخاص لما هم عليه و ليس لم تريد منهم أن يكونوا...و للحب درجات و أنواع! نلوم أنفسنا و نجلدها على علاقات عبرت و لكننا ننسى الشعور الجميل الذي اختبرناه في تلك العلاقة! ننسى بأن الثمن هو فقط على قدر عظمة الحب الذي شعرناه و الحب هو سعادة و لذة المحب! فندعو الله أن ينعم على قلوبنا بالحب و اليوم انا أهديكم رسالة قوية جدا أنتم تحتاجون سماعها!
-
كلنا نريد أن نكون أثرياء...نفسيا، روحيا، روحانيا، جسديا، فكريا و ماديا! ليس هناك شخص لا يريد أن ينعم بالمزيد من الصحة، من السعادة، الاطمئنان، و راحة البال! النعيم! و باستطاعتنا أن تفيض حياتنا بالنعيم اذا تعلمنا ٣ أسرار شاركتكم بها من خلال هذه الحلقة لعلّها تكون ذكرى ينتفع بها المؤمنون! شاركوا هذا البودكاست مع من سيستفيد منه و ساهم في نشر الخير!
-
في زمن كثر فيه التقليد و التماشي مع كل ما هو مألوف، في عصر كل شيء من حولنا يوجّهنا الى ما نأكله، نلبسه، نشعره، نمارسه، نصبحه....كن أنت! ابحث عن نفسك في خلايا صمتك! و استمع!
-
النوم هو من أهم الحاجات لجسم الانسان جسديا و فكريا و نفسيا! حالتنا النفسية تتفاقم مع عدم تنظيم نومنا ممّا يزيد من اضطرابات القلق عندنا، الاكتئاب، زيادة الوزن، عدم التركيز، قلّة الحفظ، الشيخوخة المبكرة، السكّر، و القلب! لذلك، جمعتلكم كل الحلول الطبيعية و المتوفرة لنا من خلال حلقة اليوم، و هي حلول أنا اختبرتها شخصيا و فعلا أحدثت فرق جذري على مش بس نوعية و كمية نومي، و انما نوعية صحتي عامة! بتمنى تستفيدوا و تطبقوا و تعطوا نفسكم الوقت الكافي من التطبيق قبل ما تحكموا على فعالية أو عدم فعالية التطبيقات! تذكروا انه هاي خطوات طبيعية و بتحتاج وقت و استمرارية!
- Vis mere