Episoder
-
الأمل ثم الأمل، إياكم أن تفقدوا الإيمان بوجوده.
بهذه الدعوة، أرحب بكم مع بداية هذه الحلقة من "احكيلي".
لابدّ من الاعتراف بأن حياتنا تزداد ظروفها صعوبةً: الدراسة، العمل، السكن، الاستشفاء، البيئة، إلى ما هنالك.
ومَكْمَنُ الاستمرار هو في عدم الاستسلام، وإلا تبدد الحلم والوصول.
قصة اليوم خير مثال على الثمرة التي نقطفها بعدما يَنَع الجهدُ والإصرار على تخطي التحديات. -
استوقفتني هذه القصة لأهمية وخطورة أحداثها.
إذا كانت قضية الهجرة ومآسيها ومرارتها قد كُتِبَ عنها الكثير وعن القادمين إلى بلد لا يعرفون لغته وتقاليده وظروف العمل فيه، فإن الذي ينبغي الكتابة عنها أكثر للتنبه والتحذير من مخاطرها، مواقع التواصل الاجتماعي التي تحولت في بعض الأحيان إلى سيف قاطع، خصوصاً في يد من يستغلها لأهداف بذيئة وسفيهة وحتى قاتلة، لمجرد زيادة عدد متابعي صاحب أو صاحبة الموقع!
على أمل استخلاص هذه العبرة بعد الاستماع إلى هذه الحكاية. -
Manglende episoder?
-
القصة التي اخترتها لكم دفعتني مجدداً إلى التأمل في واقع عربي وغير عربي، لا تزال تسود أوطانه صورة وحضور "السيد الرئيس".
هذه الأنا، المبجّلة، المتحكمة بمصائر البلاد والعبادة إلى درجة أنه ممنوع غيابها أو تغييبها، كيف ذلك؟
وحتى لا أطيل، أدعكم تستخلصون المبتغى بعد الاستماع إلى "الرئيس". -
محطتنا اليوم عن الحنين، من منا لم أو لا يحنّ إلى شيء ما، إلى أهل، أبناء، حبيب، صديق.إلى ذكرى مكان أو موقع عمل. قد تعيدنا مثلاً إحدى الصور إلى ماضٍ جميل، أو رائحة إلى زمان وقصة ما.
قد ترتسم ابتسامة على الشفاه أو تسقط دمعة، لا يهمّ. فالنوستالجيا في كثير من الأحيان قد تكون علاجاً لحاضر صعب، أو لخوف من مستقبل مجهول.
لكن ماذا لو تحوّلت إلى مرض؟
من وحي هذا التساؤل عبرة اليوم من "احكيلي".