Episodes
-
الأسلاف والأعراف القبلية.. حلقة جديدة من “بودكاست برّان”
الحلقة الثامنة من “بودكاست برّان”، مع محمد الصالحي، يستضيف فيها الشيخ مرضي بن كعلان، أحد وجهاء قبائل الجدعان ومحافظة مأرب، والذي تحدّث فيها عن أسلاف وأعراف القبائل اليمنية الأصيلة.
وفي الحلقة، تحدّث الشيخ مرضي، عن القبيلة في اليمن والمنطقة، والتي قال إن لها مرجع وأسس وقواعد لا تزال سارية حتى اليوم مهما تطور العالم وتغيرت المراحل”.
شرح ضيف الحلقة مكوّنات القبيلة وهيكلها ونظام التفاعلات والعلاقات داخل القبيلة وخارجها، واستعرض جانبًا من عادات وأعراف وأسلاف القبائل التي تنظّم الحقوق والواجبات بين أفراد القبيلة، وإسهامها في تعزيز السلم الاجتماعي.
تحدث الشيخ مرضي عن كيف مثّلت العادات والأعراف القبلية عاملاً حاسمًا في ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار في المجتمع، بما فيها “الوساطة”، و“النكف” الذي يستخدم في الأحداث الكبيرة.
-
نستضيف في أولى حلقاتنا من “بودكاست برّان” عضو مجلس الشورى اليمني، رئيس اللجنة الحقوقية في البرلمان العربي، إبن محافظة مأرب، الشيخ علوي الباشا بن زبع. تحدث “الباشا” عن الوضع في اليمن منذ منتصف السبعينات حتى اليوم، سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا وتنمويًا ودور مأرب خلال فترات الحكم المتعاقبة.كما أشار الشيخ علوي الباشا إلى دور مأرب في معركة استعاداة الجمهورية، والأخطاء التي وقعت فيها القوى المنضوية تحت قيادة الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، في معركتها ضد مشروع الكهنوت الحوثي، الذي قال إنه فاق الإمامة في كهنوته وانتهاكاته بحق اليمنيين. وعرّج على النظرة المجتمعية سابقًا لمأرب، وكيف تغيرت ذهنية المواطن الماربي، تجاه الدولة واحترام القانون، وكيف ساهم المحافظ اللواء سلطان العرادة في ذلك. وتطرق عضو مجلس الشورى اليمني، ورئيس اللجنة الحقوقية في البرلمان العربي عن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، ومزايدة الحوثيين بإسم فلسطين وغزة، ومناداتهم بفك الحصار عن غزة في الوقت الذي يحاصرون فيه مدينة تعز منذ 9 سنوات.
-
Missing episodes?
-
لحلقة السابعة من "بودكاست برّان" مع الإعلامي و#الكاتب حسن عناب " #حكاية سنوات مريرة في #سجون #الحوثي " تحدث عن الوضع المرير الذي عاشه في سجون الحوثيين طوال 5 سنوات من اعتقاله، وعن أوضاع #المعتقلين وخصوصا #الصحفيين والمعاملة القاسية التي تعرضوا لها في سجون الحوثي، والتعذيب وأساليب الحوثيين في التعذيب ، وتحدث أيضا عن #قصص #مؤلمة عاشها خلال فترة اعتقاله في سجون الحوثي، وعن لحظات الافراج عنه والاستقبال المهيب له وزملائه في #مأرب .وجانب من قصائده التي كتبها محاكاة للأحداث، ومنها رثاء ولده الذي استشهد بفترة قليلة من الافراج عنه
-
في حلقة جديدة من #بودكاست_برس بعنوان “نظرة ثاقبة على عقد من الصراع في اليمن”، تحدث الكاتب والأديب اليمني جمال أنعم، عن المسار السياسي في اليمن، مرورًا بتجربة اللقاء المشترك، وثورة 2011 وصولاً إلى انقلاب جماعة الحوثي المصنفة دولياً في قوائم الإرهاب حتى اليوم.وتطرق إلى دور حزب الإصلاح الذي اعتبره من “أصدق الشركاء”، مشددًا على العمل معاً لكي لا تتكرر أخطاء الماضي. كما تحدث عن كيفية حماية السياسة وأدواتها، وخصوصاً بعد تجريف الحوثيين لها في المحافظات الخاضعة لسيطرتها.وتحدث عن رأيه في مطالبات أعضاء الإصلاح لقيادتهم بالتغيير، وعلاقة الحزب بالسعودية والإمارات. متطرقًا إلى العديد من القضايا بما فيها الحروب الست في صعدة، والقضية الجنوبية، ومسألة توريث الحكم، وثورة 2011، وتجربة اللقاء المشترك التي وصفها بأنها “رائدة”. وإلى حراك الأقيال وجدوى مواجهة الإمامة بهم، منوهًا إلى عدد من المخاوف التي يراها على الهوية الوطنية.
-
بث “بودكاست برّان”، مع محمد الصالحي، اليوم الثلاثاء 27 أغسطس/آب 2024، حلقته الخامسة، والتي استضاف فيها مستشار رئيس الإتحاد اليمن لكرة القدم، الإعلامي اليمني الرياضي، خالد السودي. وفي الحلقة التى بثت بعنوان “الكرة اليمنية.. تاريخ خفايا”، تحدث “السودي” عن تاريخ خفايا كرة القدم في اليمن، وأبرز المشكلات التي تواجهها حاليا. وأشار إلى أن كرة القدم في اليمن نشأة في الجنوب في عام 1882 تقريباً، ويعتبر نادي التلال من أقدم الأندية على الساحة العربية. وقال إن “محمد عبدالاله القاضي رحمه الله هو أفضل رئيس نادي اتحاد كرة قدم في اليمن”. وأضاف: “لا يوجد أي دعم حكومي رسمي من الشرعية للرياضة اليمنية وكرة القدم”، داعيا المجلس الإنتقالي الجنوبي لـ“ابعاد كرة القدم في عدن عن الجانب السياسي”. وأكد “السودي”، أن كرة القدم هي “التي توحد اليمنيين”، معتبرا وجود “عبدالرحمن الاكوع في صنعاء تحت الضغط السياسي”، أنه “لا يخدم الحركة الرياضية”.#اليمن #الرياضة #بودكاست_بران
-
الحلقة الرابعة من “بودكاست برّان”، مع محمد الصالحي، والذي يستضيف فيها، الدكتور المصري سيد علي رضوان، الذي عاش ودرس في اليمن فترة زمنية ، حتى أصبحت اليمن في وجدانه ويعتبرها بلده الثاني.
وفي الحلقة التي تحمل عنوان (الدكتور سيد علي.. مصري الجنسية بروح يمنية)، تحدث “سيد علي” عن حكايته مع اليمن كمبتعث مصري للدراسة فيها، ومن ثم تجربته في العمل الصحفي كمدير وكالة سبأ بالعاصمة المصرية القاهرة.
وروى “سيد علي”، في الحلقة التي تناولته كتجربة فريدة لمصري عاش في اليمن، روى قصصًا شيقة عن تجربته في الدراسة والحياة في اليمن السعيدة.
ويعتبر “سيد علي”، أن اليمني والمصري “أقرب إلى بعضهما”. وقال: "اشتغلت في اليمن أكثر من 20 سنة ومن حقي أحصل على الجنسية اليمنية”.
ومن ضمن القصص الشيقة التي رواها “سيد علي”، موقف جمعه بالدكتور عبدالرحمن البيضاني، أثناء اعتزامه الترشح لرئاسة الجمهورية وكيف هاجم صحيفة الجمهورية ورئيس تحريريها.
كما تحدث عن مواقف مع الرئيس الراحل “علي عبدالله صالح”، وتفاصيل عن القمة العربية بمدينة سرت الليبية التي رفض “صالح” حينها الهبوط من الطائرة.
-
“محمد اليوسفي”.. ذاكرة السياسية والحرب | بودكاست برّان
نستضيف في حلقتنا الثالثة من بودكاست برّان، القيادي في مقاومة مأرب، محمد اليوسفي، والذي تحدث فيها عن الوضع في مأرب منذ الثمانينيات، وإنقلاب جماعة الحوثي المصنفة دوليًا في قوائم الإرهاب، ومعركة استعادة الدولة منذ الإنقلاب حتى اليوم.
وفي الحلقة تحدث “اليوسفي” الذي قال إنه ولد في الخيمة ونشأ فيها، عن دور السعودية في دعم قبائل مأرب في معركة “الردهة” والتي كانت تعرف بحروب الجبهة في سبعينيات القرن الماضي بعد أن تخلت عنهم الحكومة في صنعاء، حد قوله.
وذكر أن الوضع السياسي في مأرب خلال فترة الثمانينات كان “معقد”، مشيرًا إلى أن 3 جهات وقوى محلية وإقليمية كانت تتجاذبها خلال تلك الفترة.
والقوى التي كانت تتجاذب مأرب في الثمانينيات، وفق اليوسفي، هي (صنعاء بحكم أنها عاصمة الجمهورية العربية التي تتبعها مأرب، وجمهورية اليمن الديمقراطية “الجنوب”، والمملكة العربية السعودية).
وقال: “لم ينظر إلى مأرب بالمعنى الكبير إلا بعد حدثين عظيمين شهدتهما المحافظة، تمثلا في منابع النفط في صافر وبناء سد مأرب، وهذين الحدثين مثلا منعطفا كبيرا في تاريخ المحافظة، وبعدهما بدأ الاهتمام بها”.
وأكد “اليوسفي” أن أبناء مأرب “حرموا في الفترة الماضية، ومورس بحقهم الإقصاء من قبل النظام السابق”، وإن “ثورة فبراير 2011 أنصفتهم، ولم يشاركوا في السلطة إلا من بعدها”.
وذكر أن “الحوثي هو من انقلب على كل الاتفاقيات بحرب بدأها في الجوف في 2011 قبل عمران، مؤكدًا أن الحوثيين استهدفوا اليمن الجمهوري وليس حزب الإصلاح.
وتحدث القيادي في مقاومة مأرب عن، معركة استعادة الدولة، من الحوثيين، ودور التحالف والسعودية، والقبائل والمقاومة الشعبية، متطرقا إلى عدد من الملفات الشائكة التي تخللت المعركة منذ انقلاب 2014 حتى اليوم.
-
ستضيف في ثاني حلقاتنا من “بودكاست برّان”، مع محمد الصالحي، قائد محور بيحان الجنرال مفرح بحيبح، والذي تحدث عن عدد من القضايا والمواضيع التاريخية، وكشف كواليس خفايا الوضع السياسي والعسكري في اليمن منذ الثمانينات مرورا بأحداث 2011 وإنقلاب الحوثيين في 2014، وحتى اليوم.وروى الجنرال مفرح بحيبح، ما أسماها “شهادة للتاريخ”، قال فيها إنه “ليس للجنوبين علاقة بمقتل الرئيس إبراهيم الحمدي، وليس للشماليين علاقة بمقتل الرئيس سالمي ربيع علي، فمن قتل الحمدي هو علي عبدالله صالح، ومن قتل سالمين هو علي شايع”. وقال إن “أمريكا هي من صنعت الحوثي، وأن الحوثي لن يقبل بسلام ولا له علاقة بالسلام، وأنه أضعف ما يتوقعه الناس، أن قوة قناعة الناس أقوى من سلاحه”، مؤكدًا أن “السعودية قدمت لليمن دعمًا سخيًا، وأن التحالف دعم الجيش في المراحل الأولى بالسلاح والذخيرة”.وعن سير وطبيعة المعارك الدائرة في البلاد منذ اقتحام الحوثيين للعاصمة صنعاء في سبتمبر/أيلول 2014م، يقول “بحيبح”: “في 2011م كان الإقتتال في الجوف أقوى مما تلاحظوه الآن، ولم يكن يبقى بين الفرد وعدوه سوى 10 إلى 20 متر”. وأردف: “كانت قوات الجيش في نقيل “بن غيل”، وعندما دخلت السياسة عادت القوات إلى مأرب”، في إشارة إلى سقوط فرضة نهم شرقي العاصمة صنعاء وعدد من مناطق محافظة الجوف بيد جماعة الحوثي المصنفة دوليًا في قوائم الإرهاب. وعن الأحزاب اليمنية ودورها في المشهد اليمني، أعاب “بحيبح” على حزب الإصلاح اليمني، أنهم “لا يقبلون إلا بأنفسهم”، وهو ما قال إنه “العيب الوحيد للحزب”، فيما قال إن مشكلة حزب المؤتمر الشعبي العام أنه “كان يتمثل في شخص واحد”، في إشارة إلى شخص الرئيس الراحل علي عبدالله صالح.