Episodios
-
موضوع هذه الحلقة تعلمته من كتاب قرأته مؤخرا اسمه "مانيفيست " التجلي " ما يعرف بتحقيق الأهداف من خلال تسخير قوى العقل والطاقة والتي تساعدنا لنحول أحلامنا إلى واقع ملموس, وهو للكاتبة روكسي نافوسي، سأشرح لكم الخطوات الأساسية لنأخذ زمام الأمور ونحقق الحياة التي نستحقها حسب تجربة الكاتبة واللي لقيتها مفيدة عند التطبيق
هذا المفهوم يرتبط بالقدرة على تحويل أفكارنا إلى واقع، وذلك من خلال خطوات واضحة وهي سبع خطوات رئيسية لتحقيق التجلّي في حياتنا.
-
سأبدأ هذه الحلقة بسؤال : عن عادتك اليومية التي تحرص عليها كل الحرص، حتى إنك تقوم بها دون أدنى تفكير أو تردد، ففي الواقع هي تحولت إلى طبيعة ثانية وسمة من سماتك الشخصية ..ما هذه العادة ؟ وما هو تأثيرها على إحساسك بالإشباع النفسي والروحي والعقلي والجسدي؟ ما هو تأثيرها على علاقاتك ؟ على عملك؟ على رصيدك البنكي ؟ ما هو تأثيرها على ثرائك؟
خذ دقائق لتفكر بالأمر ، بل خذ يوما أو يومين أو أكثر ، لتدرس هذه العادة بجدية .. واسأل نفسك ، هل تستحق هذه العادة أن تكون ضمن روتينك اليومي ؟ أم إنك بحاجة إلى استبدالها بعادة أفضل؟
مؤخرا تعلمت نموذج تفكير جميل جدا وواقعي يتكون من ٨ عناصر:
عادة التطوير الشخصي اليومي
تحسين الصحة الجسدية والنفسية
العلاقات القوية مع الأسرة
العمل الذي يضيف قيمة ومعنى للحياة
الرفاه المادي والحرية المالية
شبكة العلاقات الفعالة
روح المغامرة
قيمة الخدمة وهي المرتبطة بالسمو الذاتي
المزيد في هذه الحلقة من لنواجه الأمر
-
¿Faltan episodios?
-
سؤال هذه الحلقة: هو أيهما يأتي أولا الفكرة أم الشعور؟ في الحقيقة من خلال تجربتنا في الحياة وخصوصا عندما نتحول إلى أمهات وآباء، ندرك من خلال أطفالنا، أن كل شيء في البداية هو مرتبط بالشعور، والأطفال بالذات هم كتلة مشاعر خالصة تماما. الآن ما هو الذي نتمناه فعلا لشخص نحبه؟ الإجابة البديهية هي: السعادة، وإذا أبدى هذا الشخص شعور بالانزعاج أو عدم الراحة وعدم الرضا، في الغالب يكون صعب نواجه هذا الأمر ، يمكن نهرب منه أو نتجاهله أو نحاول نوجد بديل أو مشتت
هذه الدقائق موجهة لكل أم وأب ولكل شخص يجب أن يعتني بنفسه وينتبه لمشاعره كما يجب أن ينتبه كل أم وأب لمشاعر أطفالهما، خصوصا إذا أدركنا أن معظم أسباب مشاكلنا النفسية ليست اللحظة الراهنة، بل الماضي الذي لم يتم التعامل معه.
-
قرأت كتاب جميل جدا قدم من خلاله الكاتب الأستاذ حمود المحمود خلاصة فكره حول قواعد التغيير والاستعداد للمستقبل من خلال مجموعة من المقالات التي وجدتها ثرية جدا بالمعرفة والمصادر، الكتاب يحمل عنوان " تغير " والعنوان الفرعي: كيف تتحدى نفسك قبل أن يتحداك العالم؟ طبعا العالم يتحدانا كل يوم وفي تحولات كثيرة. فكرة قانون مور اللي تقول إن التكنولوجيا تتغير بشكل جذري كل سنتين، جاء عصر يعيد صياغتها فهو يشهد تسارعا غير مسبوق كان يحدث كل عام والآن أصبح يحدث كل شهر ، وحتي عمر نموذج عمل الشركات تقلص من ١٥ سنة إلى خمس سنوات أو أقل ، أما التعليم الذي كان يقتصر على أربع سنوات صار يوميا وحتميا حتى نتمكن أنا وأنت من اللحاق بالركب، هذي لحظة إدراك على فكرة مهمة سواء كنت في بداية حياتك المهنية، في منتصفها أو في قمتها.. تغير طوعا أو كرها.. فما الذي تعرفه عن التغيير؟ في هذه الحلقة قد تجد بعض الأفكار المفيدة
-
أكبر أسطورة يؤمن بها البشر هي اعتقادهم أنهم يفكرون بطريقة عقلانية ، وأن قراراتهم اليومية هي قرارات موضوعية
هذه الفكرة مربكة فعلا، هل تدرك إنك مسير معظم الوقت في يومك عاطفيا ؟ وأن هناك فخاخ ينصبها لك " الانحياز المعرفي أو الإدراكي " ؟
في هذه الحلقة أتكلم عن إشكالية ميل العقل البشري لجانب معين دون أسباب مقنعة ، أو تفضيل معلومات على أخرى بطريقة غير موضوعية تحت تأثير أسباب عاطفية ونفسية ، وهو الأمر الذي أثبته العلم .
هذه الانحيازات تسبب لنا الوقوع في مغالطات تتعلق بالحجج التي نسوقها لأنفسنا عندما نتعرض لمواقف معينة ، كما ان هذه المغالطات لها تأثير سلبي على النقاشات ، فكيف نفهم هذه المغالطات ونتعامل معها؟
في هذه الحلقة : عشرة فخاخ إدراكية قد تكون وقعت فيها
-
الشجاعة التي نسمع عنها كثيرا ، ماذا نعني بها ؟ كيف نتصور تطبيقها في حياتنا ؟ وما هو الفرق بين الجرأة الاعتباطية والشجاعة الحقة، وربما السؤال المهم هو : كيف نطور هذه السعة فينا ونمارس الشجاعة في مواجهة الكثير من المواقف التي يعلو فيها صوت عدم اليقين في حياتنا؟
هذه الحلقة من وحي كتاب " تود هنري الجديد والذي يحمل عنوان " the brave habit
-
دائما نسمع رحلة الحياة وأنها استثنائية، وفي كتاب قرأته مؤخرا وصفها الكاتب بأنها حبل مشدود بين شاهقين، بين جبلين..وعلى هذا الحبل نحن نتأرجح، وإذا حاولنا الثبات الكامل على هذا الحبل سينتهي بنا الأمر حتما إلى السقوط. أنا أدعوك لتتعلم التأرجح وتمارس المرونة على طول هذا الحبل، وهناك بعض المحطات الأساسية التي يمكن أن تفكر بها ، وتطرح حولها تساؤلاتك، وتضع من خلال إجاباتك خارطة طريقة فعالة لحياة أفضل
حلقة جديدة من لنواجه الأمر
-
ما هو هدفك في الحياة؟ ما هي أهدافك المهنية، والصحية، والتعليمية، والمعرفية؟ كم من الوقت الذي تحتاجه لتحقيق هدف ما والتأكد من نجاحه؟ في الواقع هذه أسئلة معتادة وخاصة في أماكن العمل ..حيث كل شيء مرتبط بالرؤى والأهداف ، هذه الطريقة لا تشكو من شيء بل على العكس فأنا أشجعك دائما على وضوح الرؤية من ناحية المجالات المختلفة التي تسعى لتحقيق النجاح فيها، لكن أدعوك كذلك لأن يكون عندك هدف متسع يمس نموك وتطورك على مستوى شخصي أو حتى على مستوى الفريق ، بحيث أن كل ما تقوم به كل يوم يصب في صالح هدف النمو الذي تختار إن تركز عليه..ما هي الخطوات لتحقيق ذلك؟ ما هو نوع البيئة الذي يحفز على وضع خطط نمو مستدامة؟ وكيف تساعدك عقلية النمو على النجاح؟ الإجابات في هذه الحلقة من لنواجه الأمر
-
إذا أردت اعتبر السنة الجديدة هي بدايتك ، طبعا ذلك ليس شرطا ، إذ يمكنك أن تختار أي لحظة وتقرر إنها بداية جديدة ، لكن الموضوع لا يرتبط بتحديد نقطة البداية وحسب ، بل بالتحضير والتخطيط لكل ما تود أن تتضمنه هذه البداية ، وربما أفضل خطوة هي مراجعة عاداتك اليومية وتقسيمها إلى فئتين : عادات تتسبب في تراجعك على أصعدة مختلفة، وأخرى تساهم في تقدمك ، فكما إن نجاحنا يبنى على عملية تراكمية من الممارسات التي تشكل أنماطا سلوكية تولد بدورها طبيعة ثانية لنا، كذلك التراجع والفشل يبنيان على نفس الفكرة. حضر الورقة والقلم وابدأ بالتفكير معي على الورق في حلقة جديدة من لنواجه الأمر
-
لسنوات طويلة اعتمدنا على أساليب تقليدية جدا تعلو فيها أصوات السيطرة، التحكم وصياغة الأوامر ، وربما كانت أساليب فاعلة في ظروف ما ، لكن في معظم الأوقات شهدت المؤسسات بل والدول والعالم أجمع نتائج هذه النظرة الضيقة للقيادة وتأثيرها على الحشود والموظفين ، وعلى سمعة القائد نفسه ، بل واستدامة المشاريع والمؤسسات .
يبدو أن العالم تغير لكن في كثير من الحالات، أساليب القيادة ظلت بعيدة كل البعد عن هذا التغيير ، وفي خمسة قوى صار لها تأثير كبير وهي تحتم أن يحدث التغيير وبشكل مستعجل في طريقة تفكير القادة وأساليبهم ، فما هي هذه القوى؟ وكيف نتعامل مع التحديات الكثيرة كقادة؟ وما هي عناصر بناء قيادة مبنية على الثقة والإلهام؟
الإجابات في هذه الحلقة الجديدة
-
كم واحد منا شعر برهبة الفكرة ، فكرة التحول من عضو ضمن فريق إلى قائد الفريق نفسه ، من موظف إلى مدير مجموعة من الموظفين ، من مدير قسم إلى قائد قطاع ؟ هناك من يكون مستعد لهذه النقلة بالمعرفة والتخطيط والتدريب ، ولكن كثر منا مهما كان استعدادهم قد يجدون أنفسهم في حيرة كبيرة وخصوصا عن التعامل مع الآخرين ، من الزملاء القدامى أو الموظفين الجدد.. غازي القصيبي الشاعر والمفكر ورجل الدولة السعودي رحمه الله كان له نهج جميل ، سنستعرض أبرز ملامحه في هذه الحلقة
-
وعي الضحية أو دور الضحية يعني باختصار: هو حدوث الحياة لك عوضا عن مشاركتك الفعالة فيها ، هو ليس مجرد سلوك ، بل أسلوب حياة يختار أن يتبعه بعض الأشخاص ، وأصل كل ذلك يأتي من النشأة والأسرة التي تشكل معتقداتنا حول أنفسنا ، وكذلك مواقفنا اللاحقة من الحياة. الخبر الحلو هو إن رفع نسبة وعيك بهذه العملية التي تحدث في اللاوعي معظم وقت ، سيغير حياتك للأفضل .. ما هي مراحل الوعي الخمسة؟ وما هو مثلث الدراما ؟ وكيف نتعامل مع دور الضحية ؟ الإجابات في هذه الحلقة من لنواجه الأمر
-
من الطبيعي أن يقع كثر منا في هذا الفخ ، وخصوصا مع التقدير الكبير المصحوب بالدهشة والذي يتعامل فيه معظم الناس من حولنا مع المواهب التي لا يملكونها. فالشخص القادر على حساب العمليات الرياضية في ذهنه بمنتهى السرعة، قد يقع في فخ الغرور بهذه الآلية المدهشة غافل عن خطورة التعامل مع الموهبة من هذا النوع كأنها كل الحكاية، وليست نقطة بداية لتصميم مسار مهني قائم يستفيد من هذه المهارة ولا يقوم عليها بشكل كلي. ولك أن تتخيل عدد المواهب المدفونة بسبب هذا النوع من السلوك والذي ينحو صاحبه إلى الكسل في التعامل مع هذا الكنز. يختلف الإمر عن الثقة بقدراتك ، فالغرور هو حالة غير صحية من التضخم في الأنا مصحوبة بالتمحور حول الذات والجهل. الغرور هو الصوت الداخلي الي يخبرك بأنك أفضل مما أنت عليه في الواقع. ما هي المراحل التي يظهر فيها الغرور ؟ وكيف نتعامل مع الأمر الإجابة في هذه الحلقة من لنواجه الأمر
-
في البساطة سحر لا يضاهيه شيء، وفي السعي نحو الكمال جهد قد يؤتي أكله أو لا يفعل، وهذا هو المفهوم الذي يناقشه كتاب قرأته مؤخرا يحمل عنوان "متعة الكمال" لكاتبه ديمون زهاريادس، في محاولة لتقديم مفهوم جديد لقياس النجاح، وأساليب للتوقف عن المماطلة، والبدء في النظر إلى الأمور بصورة باعثة على الإنجاز والتحقق. فما هو الكمال وأنواعه، وكيف يمكن أن يحرمنا هذا السعي من تحقيق أهداف حياتنا؟
حلقة جديدة من لنواجه الأمر تطرح موضوع الكمال من زاوية جديدة
-
هل تواجه صعوبة في نقل أفكارك للآخرين؟ تتردد إذا انطلب منك تقدم عرض أمام زملائك؟ تتوتر إذا انطلب منك تتكلم بالنيابة عن قسمك أو شركتك؟ مهما كانت مهامنا ووظائفنا كل واحد منها عنده ما يقوله ، ولكن لا قد لا يعرف كيف يقدم رسالته للآخرين. طيب هل هناك قوانين معينة مرتبطة بعملية الاتصال، وعدم إدراكنا لها هو ما يضعنا في موقف التحدي؟
لنتأمل هذا المسار الذي سيسهل عليكم التفاعل مع الفكرة.. وفيه ١٦ قانون لمساعدتكم على تحسين تواصلكم مع الاخرين
لنقسم المسار هذا إلى (من، ماذا، كيف، متى ، و لماذا ؟ ) هذي هي الخمسة أسئلة التي يجب وضعها في عين الاعتبار قبل التواصل..
المزيد في حلقة جديدة من لنواجه الأمر
-
هل أنت منظم جدا لدرجة لا تحتمل معها أي فوضى يحدثها الآخرين في المنزل؟ هل أنت مغامر لدرجة تضعك في مواقف ليست في صالحك ؟ ماذا لو كنت أكثر محبة للهدوء والروتين بطريقة تزعج أصدقائك بشكل كبير ؟
لماذا نحن مختلفون بهذه الطريقة ، وكيف يؤثر ذلك على سعادتنا؟
هناك اختبارات مختلفة للشخصية ، مثل اختبار الأنماط الستة عشر وديسك وغيرها، يتم استخدامها غالبا في المؤسسات من قبل الموارد البشرية والقادة للتعرف على أنماط الشخصيات في أماكن العمل والتعامل معها وفقا للسمات المختلفة، لكن في الحياة اليومية ، لا يخبرك أحد عن اختبار شخصية أخيك لتتمكن من التعامل معه ؟
الكثير من التنافر وعدم الفهم لهذه الاختلافات قد يحدث مشكلات لا تنتهي .. ماذا لو أخبرتك أن هناك نوع آخر من الاختبارات الذي يمكن أن يحدد نمط شخصيتك ويساعدك على تحقيق الفعالية بل والسعادة في حياتك اليومية؟
في سلسلة اختبارات تصوير عصبي وظيفي لآلاف الحالات قام بها الدكتور دانيل أمن وهو طبيب أمريكي يمارس الطب النفسي ومهتم باضطرابات الدماغ ، اكتشف إن الاختلافات في أدمغتنا تؤثر بشكل كبير وتحدد سلوكياتنا وحتى مستوى سعادتنا في الحياة.
فمما هي أنماط الدماغ حسب هذا المسح ؟
قد تجدون الإجابة في هذه الحلقة من لنواجه الأمر
-
مؤخراً تثير التحديات المادية الكثير من القلق عن الناس من حولنا ، ولا نستبعد إن إنا وانت نمر بأفكار مختلفة خصوصا عند النظر في فواتير مشترياتنا للبقالة ، التكاليف الصحية ، تعليم أبنائنا وترفيههم ..الكثير من الأمور التي نسمع عنها ونقراها ممزوجة بحقائق مثل موجة التضخم التي ما زالت تعصف بالعالم والتي ومع لأن تأثر الوضع الاقتصادي للإنسان تضعه أمام تبِعات نفسية لا يُستهان بها.
فكيف يمكن أن نحتوي الموقف هذا رغم التأثير السلبي لضيق الحال المادي ؟ وكيف نستفيد من الأدوات المتاحة لنخفف من تأثيره في نفسياتنا ونتجاوزه بسلام.
الإجابة قد تجدونها في حلقة جديدة من لنواجه الأمر
-
سنة جديدة ، ميلادية أو هجرية ، ذكرى ميلادك ، ذكرى زواجك ، ذكرك أول يوم عمل ، أو ذكرى تجربة جوهرية في حياتك
كلها تقدر تستخدمها حتى تضع لنفسك خط بداية ونهاية في مرحلة معينة من حياتك .. وستجد كثر يتكلمون باستخفاف عن الشغف والأهداف والقيم ، والأخيرة بالذات يتم ترديدها كمسلمات ، لكن لا أحد يعتني بتأملها والتأكد منها وربطها بمراحل الحياة المختلفة ، وعلى النقيض كثر متمسكون بالفكرة ، بالمسطرة والقلم ، وبالنسبة لهم ولا ممكن تعيش حياة ناجحة بدون ما تكون على بينة ووضوح من كل خطوة تخطوها في الحياة ، لكن الحياة كذلك ليست منظمة بهذه الطريقة بحيث عن تعطيك ما تريد ووقت ما تريد وبالطريقة التي تريدها .. فماذا يمكن أن تفعل استعدادا للمرحلة القادم؟ إليك بعض التذكيرات والأفكار المقترحة لعادات جيدة في هذه الحلقة من لنواجه الأمر -
كم مرة سمعت كلمة اتبع شغفك وما تحب ، وحسيت إن هذه العبارة ما تعنيك ، ويمكن تتضايق من تكرار هذا الكلام ، وبعدين تمر عليك شكوك حول مدى أهميتك في هذه الحياة بدون شغف واضح ؟ مشكلة هذه العبارة لما تنزع من سياقها تخلينا نسأل هل الشغف بالضرورة سبب من أسباب النجاح ؟ وهل لو كان خيار الشغف غير صحيح ولا يتماشى مع ميدان العمل نفسه ، هل معناه إني أغرد خارج السرب ؟ وهل العمل يجب أن يكون مبني على شغف؟ ماذا لو كنت محتاج للوظيفة ووافقت عليها بس هي ما تمثل ما أحبه في الدنيا وهو الفن أو الرياضة أو الطبخ أو حتى الكتابة؟ يعني خلال ما أقدر أكون سعيد ومنتج في نفس الوقت؟
حلقة جديدة من لنواجه الأمر
-
كم مرة منعكم الشعور بالذنب من التقدم خطوات في حياتكم ؟ لدرجة إنه تحول إلى حالة ماذا تفعل إذا رفض طفلك الذهاب إلى المدرسة ، أو اتصل بك صديق وبدأ بمعاتبتك لأنه لم يرك منذ فترة طويلة ؟ هل تقرع نفسك ، أم تنظر إلى الأمور بصورة أكثر انفتاحا على
خياراتك والحلول التي يمكن تطبيقها لمعالجة الموقفين ؟صحية مسيطرة ومدمرة ؟
حلقة جديدة من بودكاست لنواجه الأمر ، قد تحمل لك بعض الإجابات
- Mostrar más