Episodit
-
هل زرع شرائح إلكترونية في الأدمغة البشرية، سبيل علاجي أم منحى تسويقي ... أو أنه سبيل للسيطرة على كل ما هو إنساني؟
الإجابة تأتيكم مع نعيمة العامري، وضيفها الدكتور والعقيد المتقاعد من الجيش الأميركي، أيزن ماروجي. -
اعتبرت منظمة الصحة العالمية أن الأسبارتام، المُحَلي الاصطناعي، من المحتمل أن يكون مسرطِناً للبشر، دون أن تنصح الشركات بسحب منتجاتها، أو المستهلكين بالتوقف تمامًا عن استهلاك هذه المادة.
ما الذي يعنيه هذا الإعلان الأخير، وما الذي يتحتم علينا انتهاجه للحفاظ على صحتنا؟
الدكتور أيزن ماروجي، الباحث السابق في معهد السرطان الأميركي، أكد لبودكاست ابتكارات، ضرورة إجراء المزيد من الدراسات الدقيقة والموجهة، للتحقيق في بعض الآثار المحتملة لمادة الأسبرتام. -
Puuttuva jakso?
-
هل زرع شرائح إلكترونية في الأدمغة البشرية، سبيل علاجي أم منحى تسويقي ... أو أنه سبيل للسيطرة على كل ما هو إنساني؟
الإجابة تأتيكم مع نعيمة العامري، وضيفها الدكتور والعقيد المتقاعد من الجيش الأميركي، أيزن ماروجي. -
سئمنا الحاكم الشقي
والتأييد الأزلي الجماعي
شعوب تسعى لأن يكون الراعي شرعياً
لا شرقياً ولا غربياً
عفوياً، لكنه ليس بالغبي أو البغيِّ
نهاري وليلي...
يعمل في الصبح والعشي
ولكي ننأى بالانتخابات عن الغيّ
هل يكون الحل في رئيس اصطناعي ...؟
سيأتي لامحالة بتأييد جماعي
إنسان آلي ... أو روبوت ذكي
لسانه ليس بالطري
بيد أن رأيه للعلن دوماً جلي
ليس بالآدمي
ولا بالحي الغني أو الولي الثري
لكنه أبيّ وفي...
وفي إخلاصه لصانعه مخلص سخي
فيا صاح حاذر الشقي
وعسى الخلاص في العالم الافتراضي
لكن خذ حذرك ومعه شيء من التحري الإلزامي. -
تساؤلات يومية في بالنا تسري
ما بين الذكاء الاصطناعي والدهاء البشري
أحوالنا إلى أين تجري؟ هل ما حققنا يدخل في خانة الظفر، أم أننا وقعنا في أسفل الحفر؟ -
الجديد الجديد
زوج رشيد بعقل سديد
عمره مديد
صلب عتيد
لا يلجأ إلى التهديد والوعيد
كلامه مفيد
ليس بالشريك البليد
ولا بالنرجسي العنيد
وولاءه فريد
ويصلك أختاه في البريد!!!
هل من مزيد؟
طبعا أكيد! -
ماذا لو انطلقت رحلة علاجك وتداويك، من أروقة الانتظار في العيادة أو المصحة الطبية التي ترتادها؟
ماذا لو أن الفضاء الهندسي المعماري الذي يضم هذه المصحة، بمختلف أقسامها، يساهم في التأثير إيجابياً على المريض ونفسيته؟ وبالتالي ضمان تماثله للشفاء والعلاج في أحسن الظروف وأجودها؟
هذا تحديداً ما ركز عليه المهندس المعماري التونسي، بلال خماخم، في مشروعه "فايتال كيوب". ما جعل تصميم مشروعه يُعرض في جامعة "رايس" الأميركية، التي انتقت مجموعة من المشاريع الهندسية النموذجية، من القارة الأفريقية، تُعتبر رائدة ومبتكرة في خدمة البشر وتحسين عيشهم. -
تعتزم الحكومة الإسبانية إطلاق تطبيق فريد من نوعه، أصبح الخبر الرئيس لوسائل الإعلام. الغرض المعلن من التطبيق الذي ستدعمه حكومة سانشيز في مدريد، هو تحقيق المساواة بين الجنسين، عبر تمكين المرأة من معرفة إن كان الزوج يقوم بالقدر الكافي من أعمال المنزل. وفي حين يقول لسان حال المعارضة، إن الخطوة هي مجرد دعاية سياسية، لضمان أصوات الإسبانيات في الانتخابات القادمة، تتمسك الحكومة بالمشروع، وتأمل في إطلاقه رسمياً نهاية الصيف. في الأثناء، تعلق إمرأة عادية استُنزفت في الأعمال المنزلية، وسئمت اللامبالاة من زوجها: "آه لقيت الطبطبة!"...
-
لعلك في الأسابيع الأخيرة سمعت أو استخدمت بالفعل تشات جي بي تي!
شات جي بي تي، هو نموذج لغوي اصطناعي، ويستخدم لتوليد نصوص بشكل تفاعلي مع البشر، عبر الإنترنت. هو أكبر نموذج لغوي اصطناعي موجود حاليًا.
إذا قارنا بين تشات جي بي تي والدماغ البشري، فإن عدد الوصلات العصبية في الدماغ البشري يصل إلى حوالي 100 تريليون وصلة، في حين أن تشات جي بي تي الحالي، يعتمد على 175 مليار "بارامتر" فقط. ومع ذلك، فإن التقديرات تشير إلى أن النموذج القادم من تشات جي بي تي، سيكون أكثر ذكاءً بما يصل إلى 500 مرة من النسخة الحالية.
برت واينستين، أستاذ البيولوجيا التطورية، يقول إن الطريقة التي يتعلم بها تشات جي بي تي، تشبه الطريقة التي يكوّن بها الأطفال وعيهم، فهل يكبر جي بي تي يوما ويصير مستقلاً.. وإن حدث، فما المشكلة؟
في هذا البودكاست نزور جامعة جورج تاون، وتحديدا قسم التاريخ، لنقرأ من الماضي ما الذي يمكن أن يكون عليه مستقبل البشر والروبوتات، سنقوم بجولة في مصنع "رسووم" للروبوتات، في حقبة ما بعد الحرب العالمية الأولى، حين ظهرت كلمة روبوت لأول مرة، فما الذي تعنيه هذه الكلمة؟ وهل الطريق إلى الذكاء المتناهي أمر محتوم؟ وهل هناك ما يمكننا فعله من أجل ألا يخرج الذكاء الاصطناعي المتفرد عن السيطرة؟ -
دخل الذكاء الاصطناعي كل مجالاتنا الحياتية، فهل يعمل على تسهيلها، أم يؤدي إلى استفحال الكسل لدى البشرية؟
-
هو عشرة في العراق ومصر والسودان..
فارس في ليبيا..
ذهب في تونس..
وليمون وتكيلا في بويرتو ريكو..
هي بعض الأشياء التي ارتبط بها اسم الملح في ثقافات مختلفة، لكن صحياً وعلمياً، كيف يمكن التعامل مع الملح.. دون شح أو طفح؟
صحياً، ثقافياً، وذوقياً.... نحتاج الملح.. إلزامياً!!!! ..
لكن بقسطاط. -
ماذا لو كنا مخطئين في الإصرار على أن يعتزل أبناؤنا ألعاب الفيديو؟
ماذا لو أن ذلك الوقت الذي يستقطعونه من يومهم، يساهم في تنشيط ذاكرتهم، وتحفيز سرعة رد الفعل لديهم، وينمي مهاراتهم الحسية، المعرفية والإدراكية؟
ماذا لو أن ألعاب الفيديو أضحت دواء، يكتبه الطبيب كوصفة علاجية إذا كان ابنك يعاني من نقص الانتباه وفرط النشاط؟
عن باحث لبناني عاشق لألعاب الفيديو... نحدثكم اليوم!
بدر الشعراني الذي انطلقت رحلته من طرابلس اللبنانية لفيرمونت الأميركية، مروراً بفرنسا... أحال هوسه بالعلم وألعاب الفيديو لمادة بحثية، مكنته من أن يقود أكبر بحث في العالم حتى اللحظة، يتمعن في أثر ألعاب الفيديو على أدمغة الأطفال والمراهقين. -
لئن تمكنت البشرية من إحراز العديد من الإنجازات العلمية والطبية والاستكشافية... إلا أننا ما زلنا نقف لا حول لنا ولا قوة أمام لسعات البعوض ولدغاته.
فللبعوض أعراف وناموس...نعلم منها قليلا ونجهل الكثير.
والسؤال الذي نطرحه دائما: ما الذي يجعل شخصا دون غيره جاذبا وجذابا للبعوض ...والمستهدف الرئيس من جحافل الناموس؟
وكيف أخذ جيش الولايات المتحدة صحبة مختبرات علمية بالجامعات الأميركية على عاتقهم مهمة الاضطلاع بالتصدي للناموس ودحره؟
-
تحدثت هذه الحلقة من برنامج "ابتكارات" عن قصة عشق بين الأحمر والأزرق. قطعا لسنا نتحدث عن هيام الديمقراطيين بالجمهوريين .... أقله حتى اللحظة، ولا عن غرام بين سلاحف النينجا: ليوناردو و رفاييل، ولا عن مباراة ودية بين الشياطين الحمر: بلجيكا... ولا سكوادرا أزورا: إيطاليا
إنها حكاية كوكبين يدوران في فلك الشمس.
حكاية عن هوس سكان الكوكب الأزرق: الأرض.... بإمكانية العيش على سطح الكوكب الأحمر: المريخ..... يوما ما!