Episodit
-
نستضيف في الحلقة الرابعة من بودكاست "هُنا غزة" الصحافي سالم الريس من غزة، كاتب وصحافي منصات عربية مختلفة، ويحدثنا عن ما شهده في العدوان الأخير 2023 على غزة، والتغطيات التي قام بها خلاله وبعده، كما نعرض في هذه الحلقة العدوانات التي شنها الاحتلال الإسرائيلي على غزة في السنوات الأخيرة، وما خلفته من قتل ودمار.بودكاست عـ٤٨ـرب
-
الحلقة الثالثة مع الضيف
آية زيناتي في بودكاست هنا غزة تستضيف جهات وشخصيات ونساء من غزة للحديث عن الوضع القائم هناك، لكشف معلومات وتفاصيل من الحياة اليومية، وذلك لتحدي فصل وعزل غزة عن الشعب الفلسطيني والعالم كله بعد حصار غزة من قبل الاحتلال الإسرائيلي منذ العام 2007.
في الحلقة الثالثة تستضيف عصام يونس، مدير مركز الميزان لحقوق الانسان.
يتحدثان عن الوضع والتفاصيل اليومية في غزة. وعن جرائم الاحتلال، الانتهاكات المستمرة لحقوق الانسان، وحرمان سكان غزة من الحقوق الأساسية، ومقابل ذلك تواطئ دولي. ويتحدثان عن عمل مركز الميزان، ورصدهم وتوثيقهم لانتهاك الحقوق
-
Puuttuva jakso?
-
آية زيناتي في بودكاست هنا غزة تستضيف جهات وشخصيات ونساء من غزة للحديث عن الوضع القائم هناك، لكشف معلومات وتفاصيل من الحياة اليومية، وذلك لتحدي فصل وعزل غزة عن الشعب الفلسطيني والعالم كله بعد حصار غزة من قبل الاحتلال الإسرائيلي منذ العام 2007.
في الحلقة الثانية تستضيف محمد ثابت، مدير العلاقات العامة في شركة توزيع كهرباء غزة.
يتحدثان عن تفاصيل تزويد غزة بالكهرباء تاريخيًا، عن تطور عملها، محطة توليد الطاقة في غزة، قصفها في العام 2006، والأزمة التي تعيشها غزة في ساعات عمل الكهرباء وانقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة بشكل يومي، وتأثير ذلك على مناحي الحياة.
-
آية زيناتي في بودكاست هنا غزة تستضيف جهات وشخصيات ونساء من غزة للحديث عن الوضع القائم هناك، لكشف معلومات وتفاصيل من الحياة اليومية، وذلك لتحدي فصل وعزل غزة عن الشعب الفلسطيني والعالم كله بعد حصار غزة من قبل الاحتلال الإسرائيلي منذ العام 2007.
في الحلقة الأولى تستضيف محمد عزايزة، وهو باحث ميداني في مؤسسة "مسلك"، مؤسسة حقوق انسان تهتم بحرية التنقل لسكان قطاع غزة.
يتحدثان عن تفاصيل وظروف الحياة في غزة، عن الأوضاع بعد العدوانات الإسرائيلية المتكررة، عن هجرة الشباب، عن العمل والبطالة، عن التقييدات المفروضة على حرية التنقل وتأثيرها على مناحي الحياة في غزة، وعن تجارب شخصية عاشها ومر بها محمد.
