تمضي الأعوام وتمر السنون فتحظى البشرية بما تحظى به، وتنال ما تناله من الأحداث الجسام على ساحات ميادين الحياة وبين ظروفها المفصلية، قادت في نهايتها إلى انبلاج عصور أخرى ومواقف مختلفة تعترض جيلا بعد جيل بما هو سار وضار وهكذا تدور الأيام في فلكها.
تمضي الأعوام وتمر السنون فتحظى البشرية بما تحظى به، وتنال ما تناله من الأحداث الجسام على ساحات ميادين الحياة وبين ظروفها المفصلية، قادت في نهايتها إلى انبلاج عصور أخرى ومواقف مختلفة تعترض جيلا بعد جيل بما هو سار وضار وهكذا تدور الأيام في فلكها.