Connexe
-
دردشة عن كل ما هو عظيم في السينما المصرية والعالمية Mohamed Abousoliman, creator of the popular CINEMATOLOGY video series chats all things movies with guests from various backgrounds and with one thing in common- their passion for cinema!
-
هنعرف مع بعض كل حاجه تخص السينما و نتناقش في الموضوعات و الأخبار اللي بتخص تطورات الصناعة
-
An unapologetic documentary podcast that celebrates all of us! #tellyourstory
-
بودكاست مصري جديد بيقدمه مذيع الراديو و التلفيزيون شريف نور الدين بيناقش اخر تطورات عالم الفن والسوشيال ميديا
-
بودكاست سينمائي عبارة عن مجموعة من المدونات الصوتية مع أصدقاء مختلفين نتحدث عن قضايا تهم السينما والتلفزيون
-
Every year filmmaking teams from across the country compete in timed film competitions like the 72 Film Fest. On each episode of Tales from the 72, we pair up two teams to chat about the fun and challenges of making a movie in a weekend. War Stories will be shared, advice will be given, and with any luck lifetime friendships will be made.
-
صُنّاع أفْلَام، بودكاست وبرنامج عن صناعة الافلام بالمنطقة العربية. رح يكون معاكم كل اسبوع على منصات البودكاست وكحلقات مصورة على اليوتيوب. رح نستضيف صناع افلام عرب من العاملين بالقطاع، منهم مين عمل افلام قصيره، ومنهم مين عمل افلام طويلة واعمال تلفزيونية. رح نحكي عن صناعة الافلام كمهنه، كيف تبلش وكيف تطور فكرة لسيناريو وكيف تبني شبكة متعاونيين، والاهم لقدام، والمرحلة الاصعب، كيف تقدر تلاقي تمويل لفيلمك. انا عبدالاله الجوارنه - صانع افلام من الاردن ورح اكون معكم بهاي الرحلة. اذا انتم من المهتمين بهاي الصناعة او اذا انتم من المتمرسين في هاي الصناعة، بتمنالكم متابعة شيقة
-
برنامج خام هو سلسلة جلسات حبية مع فنانين وصناع أفلام نفهم من خلاله الإنسان خلف الأعمال الفنية ونعيش تجاربهم ونسمع وجهات نظرهم من تقديم أحمد العياد
Hosted on Acast. See acast.com/privacy for more information.
-
نحن كبشر نحب ان ندون حياتنا و ما هو افضل من ان تدونها في سطور عمل ادبي ، تنتقد فيه مجتمعك او توجه رسالة لحبيب تركك ، او تبكي على ضياع الأمل ، كل هذا و اكثر تستمعون له على مسرح الأساطير و الأفلام ، حيث نلخص هذه الأعمال الأدبية و كيف ترتبط حياتنا بهذه الأعمال
-
مسلسل ألف ليلة وليلة هو عمل إذاعي مصري مميز، تمكن من تحقيق نجاح كبير بفضل الاعتماد على تراث غني وإخراج محترف وأداء صوتي متميز. يعتبر هذا المسلسل أحد روائع الإذاعة المصرية، وساهم في إثراء الحياة الثقافية في الوطن العربي.
-
مجموعة من الكتب الصوتية الكاملة وأشهر المؤلفات لـ آرثر كونان دويل
السير آرثر إغناتيوس كونان دويل (22 مايو 1859 – 7 يوليو 1930) طبيب اسكتلندي وكاتب مشهور بتأليفه لقصص المحقق شرلوك هولمز التي تعد معلما بارزًا في الأدب البوليسي، وأيضا بابتكاره لشخصية البروفيسور تشالنجر ولإشاعته قضية باخرة ماري سليست الغامضة. كتاباته كانت غزيرة تضمنت قصص الفنتازيا وقصص الخيال العلمي والمسرحيات، وروايات رومانسية وواقعية وتاريخية.
حياته المبكرة
وُلد آرثر إغناتيوس كونان دويل في 22 مايو 1859 في 11 ساحة بيكاردي، أدنبرة، اسكتلندا. والده، تشارلز التامونت دويل، وُلد في إنجلترا لعائلة ذات أصول ايرلندية كاثوليكية، ووالدته، ماري(المولودة فولاي)، كانت ايرلندية كاثوليكية. والداه تزوجا عام 1855. في عام 1864 تفرقت العائلة بسبب إدمان تشارلز المتزايد على الكحول، لتعود وتجتمع ثانية في عام 1867 وتعيش في مجمع شقق سكنية متواضع في 3 ساحة سيانسز (بالإنجليزية 3 Sciennes Place).
بدعم من أقاربه الأثرياء، أُرسل دويل إلى مدرسة سانت ماري هول التحضيرية الكاثوليكية (Stonyhurst St Mary's Hall) في ستونيهرست، وكان يبلغ من العمر وقتها 9 سنوات. دخل إلى مدرسة ستونيهرست الداخلية (Stonyhurst College) وبقي فيها إلى غاية 1875. بين 1875 و1876 درس في مدرسة ستيلا ماتوتينا (Stella Matutina) اليسوعية في النمسا، وبعد ذلك رفض دويل التدين وأصبح ملحدا، واهتم بدراسة الأرواح.
بين 1876 و1881 درس الطب في كلية الطب بجامعة أدنبرة، كما عمل لبعض الوقت في برمنغهام وشفيلد وشربشاير. خلال سنوات الدراسة، بدأ دويل بكتابة قصص قصيرة. قصته الخيالية الأولى، "مزرعة غورسثورب" قُدمت بطريقة غير ناجحة في مجلة Blackwood. ثم نشر قصة "لغز وادي ساساسا" التي تدور أحداثها في جنوب أفريقيا وطبعت في مجلة Chambers's Edinburgh في 6 سبتمبر 1879. في 20 سبتمبر 1879، نشر أول مقال أكاديمي له، "الجيلزيميوم باعتباره سما" في المجلة البريطانية الطبية.
عمل دويل كطبيب على متن قارب لصيد الحيتان في 1880، وبعد تخرجه من الجامعة عام 1881 عمل مجدداً على متن قارب يُبحر في الساحل الغربي لأفريقيا. أكمل دويل دراسته للحصول على شهادة الدكتوراه عام 1885 وكان موضوع دراسته مرض التابس الظهري.
توفي والد دويل عام 1893 بعد سنوات طويلة من معاناته من مرض نفسي.
مسيرته كطبيب
في عام 1882 انضم دويل إلى زميله السابق جورج تورنافين بود لممارسة الطب في بليموث، لكن فيما بعد قرر دويل أن يمارس الطب بشكل مستقل بعد تدهور علاقته مع زميله. بعد وصوله إلى بورتسموث في يونيو عام 1882 وبحوزته أقل من 10 جنيهات، بدأ في ممارسة الطب في 1 بوش فيلاس في آلم غروف، ساوثسي. لكن ممارسته كانت غير ناجحة، وخلال انتظاره لوصول مرضى، بدأ دويل في كتابة القصص الخيالية مجددا.
في 1890 درس دويل طب العيون في فيينا، ثم انتقل إلى لندن، وعاش في البداية في ساحة مونتاع ثم في جنوب نوروود. وبدأ عمله مجدداً كطبيب عيون في 2 ساحة ديفونشاير، وذكر في سيرته الشخصية عزوف المرضى عنه حيث أنه لم يستقبل ولو مريضاً واحداً.
مسيرته ككاتب
تمثال آرثر كونان دويل في كراوبوروف.
شرلوك هولمز
ظهرت شخصيتا شرلوك هولمز والدكتور واطسون لأول مرة في رواية "دراسة بالقرمزي" وحصلت دار النشر Ward Lock & Co على حقوق النشر في 20 نوفمبر 1886 مقابل 25 جنيهاً قُدمت لدويل. ظهرت الرواية لاحقاً في نفس العام في مجلة Beeton's Christmas السنوية وتلقت آراءاً جيدة في جريدتي The Scotsman وGlasgow Herald. قال دويل أنه استلهم شخصية هولمز من أستاذه في الجامعة جوزيف بيل، وكتب دويل إليه قائلا: "من المؤكد جدا أنني أدين لك بشرلوك هولمز...حول دائرة الاستنتاج والاستدلال والملاحظة التي سمعتك تلقنها حاولت أن ابني رجلا". الدكتور واطسون هو الآخر مستلهم من زميل دويل في بورتسموث، الدكتور جايمس واطسون. روبرت لويس ستيفنسون، ورغم أنه كان بعيدا وقتها في ساموا، لكنه كان قادراً على استنتاج الشبه الكبير بين جوزيف بيل وشرلوك هولمز: "تهاني على مغامرات شرلوك هولمز التي تمتاز بالذكاء الشديد والمثيرة جدا للاهتمام...أيمكن له أن يكون صديقي القديم جو بل؟" كتاب آخرون يقترحون أحيانا مصادر إلهام إضافية أدت لابتكار شخصية هولمز مثل شخصية الكاتب إدغار آلان بو الشهيرة سي أوغست دوبين.
نشرت "رواية علامة الأربعة"، وفيها ثاني ظهور لشرلوك هولمز، في مجلة Lippincott's في فبراير 1890، بموجب اتفاق مع شركة Ward Lock. أحس دويل أنه تم استغلاله من قبل Ward Lock منتهزين كونه جديدا في عالم النشر فقرر التخلي عنهم. ظهرت قصص قصيرة لشرلوك هولمز بعدها في مجلة الستراند، وقد بدأ دويل في الكتابة لمجلة الستراند لأول مرة من منزله في 2 شارع أوبر ويمبول (2 Upper Wimpole Street)، والذي يحتوي الآن على لوحة تذكارية لكونان دويل.
آراء دويل حول شخصيته المشهورة المبتكرة كانت متناقضة. في نوفمبر 1891 كتب إلى أمه: "أنا أفكر في قتل هولمز...وتصفيته بطريقة مُرضية للجميع. لقد شغل عقلي عن أشياء أفضل". وأجابته أمه قائلة:"لن تفعل ! لا تستطيع ! لا يجب عليك !". حاول صرف الناشرين عن طلب مزيد من قصص شرلوك هولمز برفع مستحقاته المالية، لكنه وجد أنهم مستعدون لدفع أكبر المبالغ التي طلبها، ونتيجة لذك أصبح واحداً من أغلى الكتاب أجراً آنذاك.
في ديسمبر 1893، شغل دويل حيزا أكبر من وقته في كتابة الروايات التاريخية، وقتل شخصية شرلوك هولمز في قصة "المشكلة الأخيرة" بعد سقوطه في شلالات ريشنباخ خلال شجار مع عدوه البروفيسور موريرتي. أمام غضب الجمهور، أعاد دويل بعث شخصية هولمز عام 1901 في رواية "كلب آل باسكرفيل".
في عام 1903، نشر دويل أول قصة قصيرة لشرلوك هولمز في عشر سنوات، "مغامرة منزل الخالي" وشرح هولمز أن البروفيسور موريرتي هو وحده من مات جراء السقوط من الشلالات، لكن بما أن هولمز لديه العديد من الأعداء الخطيرين الآخرين خاصة الكولونيل سيبستيان موران، فقد خطط دويل لقتل هولمز مرة أخرى. ظهر هولمز في 56 قصة قصيرة، آخرها نشرت عام 1927، وأربع روايات، وظهر لاحقا في العديد من روايات وقصص كتاب آخرين.
أعمال أخرى
مِن أوائل روايات هولمز، "لغز كلومبر" التي لم تنشر إلى غاية 1888، و"حكاية جون سميث" وهي رواية غير مكتملة لم تنشر إلا عام 2011. كما كان لديه مجموعة من القصص القصيرة من بينها "كابتان النجمة القطبية" و"بيانات ج.هاباكوك جافسون"، وكلاهما مستلهم من رحلات دويل على متن البواخر والوقت الذي قضاه في البحر، كما نشر لغز سفينة سليست بعدما أضاف له مجموعة من التفاصيل الخيالية.
بعد 1888 و1906، كتب دويل سبع روايات تاريخية، التي يعتبرها هو والعديد من النقاد أحسن أعماله. كما ألف تسع روايات أخرى، ولاحقا بين 1912 و1929 ألف خمس قصص والتي ظهرت فيها شخصية البروفيسور تشالنجر. تعد قصص تشالنجر عمله الأكثر شعبية بعد قصص شرلوك هولمز. كما كتب عددا كبيرا من القصص القصيرة، من بينها سلسلتين تدور أحداثهما أيام نابليون، وظهرت فيهما الشخصية الفرنسية بريغارديي جيرارد.
أعمال دويل المسرحية تضمنت كلا من "واترلو" وهي عبارة عن ذكريات جندي إنجليزي خلال الحروب النابليونية؛ "لغز العصابة الرقطاء" المقتبسة من قصة تحمل نفس الاسم؛ وفي عام 1893 ألف دويل بالتعاون مع جيمس ماثيو باري مسرحيتين هما:"ليبريتو" و"جاين آني".
Podcast Record -
بودكاست فاهم قصدى؟ تقديم ڤاليري ايهاب بدوى، عشرينية قاهرية اقطن فى بلاد الفرنجة، بحب المزيكا والتصوير والرغى زي عينيا، بحب اتكلم في اي حاجة وكل حاجة، نقاشات مسلية في كل ما يحتمل وجهات النظر، تحت مسمي الترفيه و الكوميديا البيضاء منها و السوداء
-
Welcome to the Bad movie club. We randomly pick a movie from a well known streaming site and... well review it. Yes its another movie podcast but this one isn't the movies we grew up on or probably don't even like. Possible no ones ever heard of them!!
Wanna join us? find us on Facbook and email us at [email protected] -
ناس بنقابلهم كتير، بس هنعرفهم بجد لأول مرة
شاركونا قصصهم، مواقفهم الصعبة ولحظات نجاحهم
-
Download SootBas app on Appstore and PlayStore
لينك قناة فيلم جامد عاليوتيوب
https://www.youtube.com/user/FilmGamedDotCom/about -
In ‘You Should See The Other Guy,’ friends and film lovers Jenn, Sadie, and Samantha make the case for the spurned and rejected characters that rom-com protagonists don’t choose. Should she have seen the other guy? Often, the answer is yes!
-
Movie Podcast with Andrew LZ and Ashley. We have a conversation about movie news and reviews full of spoilers. The whole goal for me (Andrew) is to get my sister to rant about something with the news about upcoming movies.
-
Get insider Sopranos and showbiz scoop with actor Drea De Matteo and long time friend Chris Kushner as they explore real stories from Sopranos episodes with special guests about how they made it big, fell on tough times, got busted, and readjusted. Listen to candid conversations about life on the set, love behind the scenes, laughter, and hardships. More than just a re-watch-along-show, these Gangster Goddesses take you down the path of the strong, resilient, free-thinking gangster mentality to help you start living by your own rules.
-
“As you see, we’re flying over an island. A city. A particular city. And this is a story of a number of people, and a story also of the city itself.”That’s from the opening voice-over of the 1948 movie The Naked City, which was a very big deal when it was made, because it was a rare studio film that was shot entirely, lock stock and barrel, on the streets of New York City. You see, the American motion picture industry began in New York, at the end of the 19th century – Thomas Edison and other early innovators had their laboratories here, and shot their early films in and around Manhattan. But the movies moved to California in the 1910s, and rarely came back. Plenty of films were set in New York… but astonishingly few were shot here. Studios constructed fake New Yorks on their Hollywood backlots; maybe, if they couldn’t fake it, they’d shoot a scene or two in New York, or send a crew to shoot exteriors, or use stock footage. But that all changed with Executive Order No. 10, issued by Mayor John V. Lindsay on May 31, 1966. That document formed the Mayor’s Office of Film, Theatre & Broadcasting—a one-stop shop intended to eliminate the red tape and copious permits of New York filmmaking, and to lure filmmakers East. It worked - perhaps too well. The problem was, the explosion of production that followed the establishment of the Mayor’s Office in the mid-1960s coincided directly with the beginning of the most troubled period of the city’s history… a quarter-century of rising crime, increasing debt, decreases in public service and servants, and general urban anarchy. And that period was captured over the course of the next two decades, vividly, in the likes of Midnight Cowboy; The French Connection; Death Wish; Dog Day Afternoon; Taxi Driver; The Taking of Pelham 123, The Warriors; Fort Apache, The Bronx; Do the Right Thing; and After Hours—portraits of a city’s decay and downfall, and ones that, ironically enough, might not have existed at all were it not for the incentives provided by the city itself. Now, from the safe distance of a Disney-fied and gentrified Manhattan, these films provide us with a window into a past that’s been razed and replaced by a safer present. 9/11 took a toll on The City… so did the rise of income inequality, rendering New York City, more than ever, a place solely by and for the rich. That shift, and the rapid suburbanization that accompanied it, has left New York nearly indistinguishable from other large American cities. And thus these movies…. become a valuable reminder of what once was. And what we’re witnessing, in the films made in New York, and set in the present, is a conversation of, of connections and reflections between the fictional lives in their foregrounds… and the real lives happening behind them. So in their own unique ways, every great New York movie is an accidental documentary of what The City was - at the precise point of its production, and not a moment longer. All of those movies, taken together, tell their own version of the history of New York. That’s the history we’re here to tell.