エピソード

  • مع دخول وسائل التواصل الاجتماعي لحياتنا تغيرت أحوال كثيرة وأمور عديدة، وأصبحت الوسائل البديهية التي نتناول بها الحياة سهلة ومعقدة بذات الوقت.

    مثل الانفتاح على عالم المعرفة واستخدامه كمحتوى يجذب الجمهور حيث إن الوصول للمعلومة يسير ويقدم على طبق من التشويق العالي للجمهور في سبيل الصعود إلى سلم النجاح في ترندات وسائل التواصل الاجتماعي. لكن هل بهذه الحالة تلقى الجمهور علم نافع؟ وثابت من خلال هذه المنصات؟ وأدخل التأثير الكافي على العقل بحفظ معلومة أو تكون فكرة وفلسفة أو تساؤل أو بناء وعي عميق؟ أم أن تناول الوجبات العلمية السريعة يؤدي لوهم علمي ومعرفي؟ وهل يجب ان تؤخذ المعرفة بالأسلوب القديم من الإتقان والاهتمام الشديد؟ أم إن منصات التواصل الاجتماعي أزالت القناع عن هيبة العلم وأظهرته بمظهر البساطة التي لا يرغبها أصحاب العلم والمثقفين؟

    هذه التساؤلات وأكثر من عن تأثير منصات وسائل التواصل الاجتماعي على الإنسان وأحواله وطريقة تفكيره وسلوكياته، اليومية مع الباحث والأستاذ في كلية التربية الأساسية الأستاذ بدر الجدعي في حلقة ممتعة من البساط أحمدي.

    فريق الإعداد:

    فهد السبيعي

    بشاير البدر

    روان البلهان

    نشكر دعمكم وتواصلكم معنا ونرحب باقتراحاتكم للضيوف أو آفكار للحلقات القادمة

    عبر منصات بودكاست البساط أحمدي

    email : [email protected]

    https://linktr.ee/albesatahmadi

  • "عمر الهندي" الوقع الأول للاسم يشير لك بأن عمر من بلادك الكويت أو من دولة خليجية، نظراً لأن اسم عمر متداول بالخليج ولقب العائلة ينتمي لعائلة كريمة خليجية، بالتالي فإن سيرة عمر و حياته و شخصيته متوقعة لحد ما، والتشابه بالشخصيات من عدمه سيكون المفصل في تقريب مسافة العلاقة إلى صداقة أو طيها في صفحة شخصيات عابرة. لكن ماذا لو كان "الهندي" لقب عمر لأنه من أصل هندي ويحمل الجنسية الهندية!

    ماذا سيكون التصور الذهني لشخصيته وحياته! لاشك سيقفز لخانة الآخر الذي لا ينتمي إلي ولا أنتمي إليه، لكنه يشاركني الأرض والعيش والسكن في الجهة المقابلة من وطني، وهذا الوافد "الآخر" غالباً بدروب حياتنا نلتقي معه بمسارات محدودة معروفة بدايتها ونهايتها!

    لكن ماذا عن هذا الآخر الإنسان؟ كيف يعيش كوافد في بلدي الذي يُعرّفه هو أيضا كوطن؟ ما هي أحلامه؟ ماهي مشكلاته؟ كيف يراني أنا المواطن صاحب الحق في هذا الوطن؟ ماذا أمثل له؟ هل يرى الكويت كما أراها الوطن حيث الأمان والاستقرار أم بلد مؤقت لكسب المال؟ هل يعيش فيها كما أظن وأتصور أم أن حكاية العيش مختلفة من الجانب الآخر ؟ هذه التفاصيل التي تُفصح عن حياة نجهل معاناتها وآمالها ونجاحاتها وانتماء لانعرف بوجوده لوافد يعيش بين ظهرانينا يخبرنا عنها "عمر الهندي"، هندي الجنسية ..كويتي الانتماء والهوى بحلقة مختلفة من البساط أحمدي .

    فريق الإعداد:

    فهد السبيعي

    بشاير البدر

    روان البلهان

    نشكر دعمكم وتواصلكم معنا ونرحب باقتراحاتكم للضيوف أو أفكار للحلقات القادمة

    عبر منصات بودكاست البساط أحمدي

    email : [email protected]

    https://linktr.ee/albesatahmadi

  • エピソードを見逃しましたか?

    フィードを更新するにはここをクリックしてください。

  • ﻳﺮﺗﺒﻂ اﻟﺘﺎرﻳﺦ ارﺗﺒﺎط ﻛﻠﻲ ﻣﻊ ﺣﺎﺿﺮﻧﺎ، ﺑﻞ وﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻨﺎ، ﻓﻤﺎ ﺣﺪث ﻓﻲ اﻟﺘﺎرﻳﺦ واﻟﺰﻣﻦ اﻟﻤﺎﺿﻲ ﻣﻦ ﻣﺠﺮﻳﺎت اﻷﺣﺪاث ﺷﻜّﻞ ﻧﻮع

    اﻟﺤﻴﺎة اﻟﺘﻲ ﻧﻌﻴﺸﻬﺎ اﻵن، ﻣﺜﻞ ﺗﺎرﻳﺨﻨﺎ اﻹﺳﻼﻣﻲ اﻟﺬي ﻛﺎن زاﺧﺮا ً ﺑﺎﻟﻮﻗﺎﺋﻊ اﻟﺘﻲ ﺗﺒﻠﻮرت وﻧﺘﺞ ﻋﻨﻬﺎ أﺳﻠﻮب ﻟﻼﻋﺘﻘﺎد واﻹﻳﻤﺎن

    وﻣﺬﻫﺐ ﻳ ُ ﺘﺒﻊ ﻟﺘﻄﺒﻴﻖ ﺷﺮﻳﻌﺔ اﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ اﻟﻴﻮﻣﻴﺔ.

    ﻟﻜﻦ ﻣﺎ اﻟﺬي ﺣﺪث ﺣﻘﺎ ً ﺑﻌﺪ وﻓﺎة اﻟﻨﺒﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ وﺳﻠﻢ وﺗﻮاﻟﻲ اﻟﺨﻼﻓﺔ ﻋﻠﻰ ﻳﺪ اﻟﺨﻠﻔﺎء اﻟﺮاﺷﺪﻳﻦ ﺛﻢ اﻧﺘﻘﺎﻟﻬﺎ

    ﻟﺤﺠﻢ أﻛﺒﺮ ﻋﻠﻰ ﺷﻜﻞ دوﻟﺔ ﺧﻼﻓﺔ ﻣﻦ اﻟﺪوﻟﺔ اﻷﻣﻮﻳﺔ إﻟﻰ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﻓﻜﺮة اﻟﺨﻼﻓﺔ ﻣﻊ اﻟﺪوﻟﺔ اﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻴﺔ؟ ﻣﺎ اﻟﺘﻔﺎﺻﻴﻞ اﻟﻤﺠﻬﻮﻟﺔ ﺑﻴﻦ

    اﻷﺣﺪاث اﻟﻜﺒﺮى؟ ﻣﺎﻫﻲ اﻟﺘﻔﺴﻴﺮات اﻟﺘﻲ ﻧﺠﻬﻠﻬﺎ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻘﺔ اﺧﺘﻴﺎر اﻟﺨﻠﻴﻔﺔ؟ ﻣﻦ ﻛﺎن اﻟﻤﺤﺮك اﻟﺤﻘﻴﻘﻲ وراءﻫﺎ، اﻟﺨﻠﻴﻔﺔ وﻣﻦ

    ﻳﺘﺒﻌﻪ أم اﻟﻔﺘﺢ وﻧﺘﺎﺋﺠﻪ؟ ﻫﻞ ﻟﻺﻧﺘﺸﺎر اﻟﺠﻐﺮاﻓﻲ ﻟﻺﺳﻼم أﺛﺮ ﻓﻲ ﺗﻜﻮﻳﻦ اﻟﺪوﻟﺔ اﻹﺳﻼﻣﻴﺔ أو اﻟﺨﻼﻓﺔ؟ وﻫﻞ اﻧﺘﻘﺎل اﻟﻌﻮاﺻﻢ

    ﻣﻦ اﻟﻤﺪﻳﻨﺔ إﻟﻰ اﻟﻜﻮﻓﺔ ﺛﻢ إﻟﻰ اﻟﺸﺎم وﻋﻮدا ً ﻟﺒﻐﺪاد واﻻﻧﺘﻘﺎل ﻻﺳﻄﻨﺒﻮل ﻏﻴﺮ ﻣﻦ ﻫﻮﻳﺔ اﻹﺳﻼم واﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ؟

    ﻫﺬه اﻟﺘﺴﺎؤﻻت وأﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺷﺮح ﻟﺘﺎرﻳﺦ دوﻟﺔ اﻟﺨﻼﻓﺔ اﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﻛﺎن ﻣﺤﻮر ﺣﺪﻳﺜﻨﺎ اﻟﻤﺎﺗﻊ واﻟﺘﺎرﻳﺨﻲ ﻣﻊ اﻷﺳﺘﺎذ أﺣﻤﺪ اﻟﺼﻤﻴﻂ

    ﻋﻀﻮ ﻣﺮﻛﺰ ﻣﺆرخ ﻓﻲ ﺣﻠﻘﺔ ﺗﺎرﻳﺨﻴﺔ ﻣﻦ اﻟﺒﺴﺎط أﺣﻤﺪي.

    ﻓﺮﻳﻖ اﻹﻋﺪاد:

    ﻓﻬﺪ اﻟﺴﺒﻴﻌﻲ

    ﺑﺸﺎﻳﺮ اﻟﺒﺪر

    روان اﻟﺒﻠﻬﺎن

    ﻧﺸﻜﺮ دﻋﻤﻜﻢ وﺗﻮاﺻﻠﻜﻢ ﻣﻌﻨﺎ وﻧﺮﺣﺐ ﺑﺎﻗﺘﺮاﺣﺎﺗﻜﻢ ﻟﻠﻀﻴﻮف أو أﻓﻜﺎر ﻟﻠﺤﻠﻘﺎت اﻟﻘﺎدﻣﺔ

    ﻋﺒﺮ ﻣﻨﺼﺎت ﺑﻮدﻛﺎﺳﺖ اﻟﺒﺴﺎط أﺣﻤﺪي

    email : [email protected]

    https://linktr.ee/albesatahmadi

  • ﻣﻨﻐﻤﺴﻴﻦ ﻓﻲ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ اﻟﻴﻮﻣﻴﺔ، وﻣﺠﺮﻳﺎت اﻟﻴﻮم اﻟﻤﻌﺘﺎدة ﻣﻦ اﻷﻛﻞ واﻟﺸﺮب وﺗﺮﺗﻴﺐ وﺗﻨﻈﻴﻒ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ

    أن ﺗﻨﺠﺰ ﺑﺪوﻧﻬﻢ ،وﺣﺘﻰ ﺗﺮﺑﻴﺔ اﻷوﻻد أﺻﺒﺤﺖ ﻣﻦ ﻣﺴﺆوﻟﻴﺎﺗﻬﻢ ،وأﺻﺒﺢ ﻣﻦ اﻟﺒﺪﻳﻬﻲ وﺟﻮدﻫﻢ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﻓﻲ ﻛﻞ

    أﺣﻮاﻟﻨﺎ و ﻓﻲ ﻣﻨﺎﺳﺒﺎﺗﻨﺎ اﻟﺴﻌﻴﺪة واﻟﺤﺰﻳﻨﺔ .ﻻ ﻳﻤﻜﻦ اﻻﺳﺘﻐﻨﺎء ﻋﻨﻬﻢ وﻗﻠﻴﻞ اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻨﻬﻢ ،ﻛﺜﻴﺮة ﻣﺸﺎﻛﻠﻬﻢ

    وﻗﻠﻴﻠﺔ اﻟﺤﻠﻮل اﻟﻤﻘﺪﻣﺔ ﻟﻬﺎ إﻧﻬﺎ اﻟﻌﻤﺎﻟﺔ اﻟﻤﻨﺰﻟﻴﺔ، اﻟﺘﻲ أﺻﺒﺤﺖ ﺟﺰء ﻻ ﻳﺘﺠﺰء ﻣﻦ اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ اﻟﺨﻠﻴﺠﻲ واﻟﻜﻮﻳﺘﻲ

    ﺑﺎﻷﺧﺺ .

    اﺳﺘﻀﻔﻨﺎ ﻓﻲ اﻟﺒﺴﺎط أﺣﻤﺪي اﻷﺳﺘﺎذة ﻓﺎﻃﻤﺔ اﻟﻘﻼف "اﻟﻤﺴﺘﺸﺎرة ﻓﻲ ﺗﻨﻈﻴﻒ اﻟﻤﺒﺎﻧﻲ وﻣﺪرﺑﺔ ﻋﻤﺎﻟﺔ

    ﻣﻨﺰﻟﻴﺔ وﺷﺮﻛﺎت" ﻟﻠﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﻗﻀﻴﺔ اﻟﻌﻤﺎﻟﺔ اﻟﻤﻨﺰﻟﻴﺔ واﻟﻘﻮاﻧﻴﻦ واﻟﺤﻠﻮل اﻟﺘﻲ ﺗﺴﺎﻫﻢ ﻓﻲ ﺗﻨﻈﻴﻤﻬﺎ

    واﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﻤﻤﻜﻦ اﺗﺒﺎﻋﻬﺎ ﻣﻦ اﻷﺳﺮ ﻟﺘﻴﺴﻴﺮ ﻋﻤﻠﻬﻢ،واﻟﺘﻄﺮق ﻟﻠﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﻛﻴﻔﻴﺔ اﻛﺘﺴﺎب ﻣﻬﺎرات اﻟﺘﻨﻈﻴﻒ والترتيب الناتجة عن خبرة الإستاذة فاطمة القلاف الطويلة في المجال العملي والإستثماري .

    ﻓﺮﻳﻖ اﻹﻋﺪاد:

    ﻓﻬﺪ اﻟﺴﺒﻴﻌﻲ

    ﺑﺸﺎﻳﺮ اﻟﺒﺪر

    روان اﻟﺒﻠﻬﺎن

    ﻧﺸﻜﺮ دﻋﻤﻜﻢ وﺗﻮاﺻﻠﻜﻢ ﻣﻌﻨﺎ وﻧﺮﺣﺐ ﺑﺎﻗﺘﺮاﺣﺎﺗﻜﻢ ﻟﻠﻀﻴﻮف أو أﻓﻜﺎر ﻟﻠﺤﻠﻘﺎت اﻟﻘﺎدﻣﺔ

    ﻋﺒﺮ ﻣﻨﺼﺎت ﺑﻮدﻛﺎﺳﺖ اﻟﺒﺴﺎط أﺣﻤﺪي

    email : [email protected]

    https://linktr.ee/albesatahmadi

  • ارﺗﺒﻂ اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ اﻟﺮﻳﺎﺿﺔ اﻟﻜﻮﻳﺘﻴﺔ ﺑﺎﻟﻔﺘﺮة اﻟﺬﻫﺒﻴﺔ ﻟﻨﺸﺄة اﻟﻜﻮﻳﺖ اﻟﺤﺪﻳﺜﺔ ،ﻓﺄﺻﺒﺢ ﻣﻔﻬﻮم ﻧﺠﺎح اﻟﺮﻳﺎﺿﺔ

    اﻟﻜﻮﻳﺘﻴﺔ ﻣﺮﺗﺒﻂ ﺑﺎزدﻫﺎر اﻟﺪوﻟﺔ وﺗﻄﻮرﻫﺎ. ﻟﻜﻦ ﻣﺎذا ﻋﻦ اﻟﺮﻳﺎﺿﺎت اﻟﻜﻮﻳﺘﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﻧﺠﺤﺖ ووﺻﻠﺖ ﻟﻤﺮاﻛﺰ ﻋﺎﻟﻤﻴﺔ

    أﺛﻨﺎء ﻓﺘﺮة اﻻﺣﺒﺎط اﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ؟ ﻛﻴﻒ ﻧﺠﺤﺖ ﻫﺬه اﻟﺮﻳﺎﺿﺎت ﻓﻲ وﺳﻂ ﻫﺬا اﻟﻮاﻗﻊ اﻟﻘﺎﺳﻲ ﻟﻠﺮﻳﺎﺿﺔ اﻟﻜﻮﻳﺘﻴﺔ؟

    ﻫﻞ ﺳﻠﻮﻛﻬﺎ ﻟﻄﺮﻳﻖ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﻛﺎن اﻟﺤﻞ ؟ ﻣﺜﻞ رﻳﺎﺿﺔ ﻛﺮة اﻟﺼﺎﻻت اﻟﺘﻲ أﻋﺎدت اﻟﻜﻮﻳﺖ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﺼﺔ اﻻﺧﺒﺎر

    اﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ اﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﺑﻮﺻﻮل ﻣﻨﺘﺨﺒﻬﺎ ﻟﻤﺮاﻛﺰ ﻣﻬﻤﺔ وﺑﻨﺠﺎح ﺗﺠﺮﺑﺔ دورة اﻟﺮوﺿﺎن ﻓﻲ اﺳﺘﻀﺎﻓﺔ ﻧﺠﻮم ﻛﺒﺎر ﻣﻦ ﻛﺮة

    اﻟﻘﺪم .

    ﻛﻴﻒ ﺗﻤﻜﻨﺖ ﻟﻌﺒﺔ ﻛﺮة اﻟﺼﺎﻻت ﻣﻦ ﺧﻠﻖ ﺣﺎﻟﺔ وﺟﻤﻬﻮر ﺧﺎص ﺑﻬﺎ؟ ﻫﻞ ﻳﻤﻜﻦ اﻋﺘﻤﺎدﻫﺎ ﻛﻠﻌﺒﺔ ﺑﺪﻳﻠﺔ ﻋﻦ ﻛﺮة اﻟﻘﺪم

    اﻟﻌﺎدﻳﺔ ﻟﻠﻮاﻗﻊ اﻟﻜﻮﻳﺘﻲ ؟ وﻫﻞ ﻧﺠﺎح ﺗﺠﺮﺑﺔ ﻛﺮة اﻟﺼﺎﻻت ﺳﻴﻐﻴﺮ ﻣﻦ واﻗﻊ اﻟﻜﻮﻳﺖ اﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ؟

    ﻳﺠﻴﺐ ﻋﻠﻰ ﻫﺬه اﻟﺘﺴﺎؤﻻت وﻳﻄﺮح أﻓﻜﺎر وﺣﻠﻮل ﻣﻨﻄﻘﻴﺔ ﻣﻦ ﺗﺠﺮﺑﺔ واﻗﻌﻴﺔ ﻛﻼﻋﺐ ﻛﺮة ﺻﺎﻻت ﺑﺎرز وﻣﺪرب ﻧﺎﺟﺢ

    ﻳﻤﺜﻞ اﻟﻜﻮﻳﺖ ﻓﻲ اﻟﺨﺎرج ،اﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻋﺒﺪاﻟﻠﻪ ﺷﻴﺨﺎن ﻓﻲ ﺣﻠﻘﺔ رﻳﺎﺿﻴﺔ ﻣﻤﻴﺰة ﻣﻦ اﻟﺒﺴﺎط أﺣﻤﺪي.

    ﻓﺮﻳﻖ اﻹﻋﺪاد:

    ﻓﻬﺪ اﻟﺴﺒﻴﻌﻲ

    ﺑﺸﺎﻳﺮ اﻟﺒﺪر

    روان اﻟﺒﻠﻬﺎن

    ﻧﺸﻜﺮ دﻋﻤﻜﻢ وﺗﻮاﺻﻠﻜﻢ ﻣﻌﻨﺎ وﻧﺮﺣﺐ ﺑﺎﻗﺘﺮاﺣﺎﺗﻜﻢ ﻟﻠﻀﻴﻮف أو أﻓﻜﺎر ﻟﻠﺤﻠﻘﺎت اﻟﻘﺎدﻣﺔ

    ﻋﺒﺮ ﻣﻨﺼﺎت ﺑﻮدﻛﺎﺳﺖ اﻟﺒﺴﺎط أﺣﻤﺪي

    email : [email protected]

    https://linktr.ee/albesatahmadi

  • ساهمت وسائل التواصل الاجتماعي بتعزيز رغبة الإنسان بالظهور و الأنا بشكل سلبي، مما أدخل الإنسان المعاصر في دوامات عديدة مع نفسه ومجتمعه فتجد من يجعل من نفسه أضحوكة! ومن يدعي الحكمة والمعرفة! بغيت أن يتصدر المشهد ويصبح "الترند".

    حتى أصبح من المعتاد سماع جملة "ظهور الإنترنت عرفنا العدد الحقيقي للحمقى في مجتمعاتنا".

    والتأثير وصل لأصحاب المهن فبعضهم اتخذ وسائل التواصل وسيلة لتضخيم عمله وتخصصه، والبعض الآخر جعلته يمتهن مهن ليست من اختصاصه، ومنها مهنة التدريب التي أصبحت الوظيفة المرادفة للشهرة على وسائل التواصل الاجتماعي فانتشر العمل بمختلف مجالاتها مع قوة انتشار وسائل التواصل الاجتماعي، إلى أن أصبحت محط شك بجديتها وجدواها.

    استضفنا الأستاذ قتادة الميعان في البساط أحمدي ليعيد تعريف مهنة التدريب وليوضح الأسباب الكامنة وراء الانسياق للظهور في وسائل التواصل الاجتماعي، وكيفية تهذيب النفس مع نشوة الشهرة والظهور.

    فريق الإعداد:

    فهد السبيعي

    بشاير البدر

    روان البلهان

    نشكر دعمكم وتواصلكم معنا ونرحب باقتراحاتكم للضيوف أو أفكار للحلقات القادمة

    عبر منصات بودكاست البساط أحمدي

    email : [email protected]

    https://linktr.ee/albesatahmadi

  • تغيرت الأدوار المطلوبة في الحياة الزوجية فأصبح من شروط الحصول على حياة زوجية ناجحة أن يلعب كلا الطرفين أدوار متعددة مثل أن يكونا زوج وزوجة وأب وأم وأصدقاء وعشاق وشركاء لمشاريع مشتركة، ولكل دور بطبيعة الحال مهارات وصفات لابد من اكتسابها ومن لا يملك هذه المهارات سيقع في دوامة المشاكل الزوجية واحتمالية الفشل.فاستضفنا المتخصصة بالعلاقات الزوجية الأستاذة ناديا آل بن علي لتبسط وتوضح فكرة الارتباط والزواج الحديثة واقتراح أفكار لما قبل الزواج وحلول ذكية خلاله لينجح ويستمر بسعادة.فريق الإعداد:فهد السبيعيبشاير البدرروان البلهاننشكر دعمكم وتواصلكم معنا ونرحب باقتراحاتكم للضيوف أو آفكار للحلقات القادمة عبر منصات بودكاست البساط أحمديemail : [email protected]://linktr.ee/albesatahmadi

  • عرفت الكويت باهتمامها بالتعليم فهيأت لمواطنيها سبل التعليم، بدءاً من توفير المدارس المجانية للمواطنين كافة و من المرحلة الجامعية إلى خطط الابتعاث الخارجية والداخلية. وخصصت وزارة خاصة للتعليم العالي لتهتم بتفاصيل إرسال الطلبة الكويتيين للخارج وفقاً لقوانين وضوابط معينة. لكن غالباً ما تتصدر عناوين الاخبار أخبار خاصة بالتعليم العالي كتغيير قوانين الابتعاث واعتماد الجامعات وشكاوى مستمرة من أهالي الطلبة والطلبة.

    لذا استضفنا الرئيس الأسبق للمكتب الثقافي في الأردن أ.د/ محمد دهيم الظفيري، والذي نقل لنا الصورة الحقيقة من منظور خبرته العملية في هذا المجال لواقع التعليم العالي وتفاصيل حركة التعليم في وزارة التربية الكويتية بطرح جديد ومختلف في البساط أحمدي.

    فريق الإعداد:

    فهد السبيعي

    بشاير البدر

    روان البلهان

    نشكر دعمكم وتواصلكم معنا ونرحب باقتراحاتكم للضيوف أو آفكار للحلقات القادمة

    عبر منصات بودكاست البساط أحمدي

    email : [email protected]

    https://linktr.ee/albesatahmadi

  • مع التغير الرأسمالي الذي فرض سيطرته على العالم ، تغيرت بطبيعة الحال مفاهيم كثيرة وأساسية مثل حقوق المرأة وحقوق الطفل ، وأصبح مفهوم المساواة بين المرأة والرجل على رأس المفاهيم التي تسعى الدول والمجتمعات إلى تحقيقها ، ولكن هناك فكر يخالف و يعارض هذا التغيير لحقوق المرأة و مفهوم الأسرة و المساواة بين الرجل و المرأة ، لذا استضفنا في البساط أحمدي الدكتور في الفقة و الأدب حامد الإدريسي المتخصص في شؤون الأسرة ليشرح و يوضح هذا الفكر المعارض للمساواة بين الرجل والمرأة وحقوق المرأة التي يسعى العالم الغربي لتحقيقها

    فريق الإعداد:

    فهد السبيعي

    روان البلهان

    بشاير البدر

  • تستخدم الأحزاب اليمينية المتطرفة العنصرية لجذب المجتمع والسيطرة على عقله الجمعي من خلال خلق عدو وهمي يسمى " الآخر" أو " المختلف"، فينساق المجتمع وراء جرف التطرف والعنصرية الذي يردي بالمجتمع ويؤدي إلى تمزقه وإشعال فتيل الفتن.

    إن القرارات والقوانين السياسية قادرة على تبديل الخارطة السياسية لأي بلد وتحويل مساره، فعلى صعيدنا المحلي نشهد في الآونة الأخيرة قرارات تخص الجنسية وهوية المواطن الكويتي، التي بطبيعة الحال ستغير من ديمغرافية وتكوين المجتمع الكويتي وبالتالي تغيير لخارطة الكويت السياسية التي كونتها ظروف اقتصادية وجغرافية وتاريخية استثنائية، وتكوين مجتمع عنصري يقتات على الفتنة والشقاق وبالتالي تدمير كيان الدولة السياسي. فلا يمكن لأي دولة الاستقرار والتطور مع مجتمع مزعزع الأركان متفرق الشمل. ولنستوضح أكثر نتيجة هذه القرارات، ومستقبل الدولة والطريق التي ستسير عليها المسيرة السياسية للكويت استضفنا النائب السابق الدكتور فيصل المسلم، في حلقة خاصة من البساط أحمدي .

  • فرضت وسائل التواصل الاجتماعي وجودها على حياتنا اليومية، وأصبحت جزء من مصادر الاعلام بل وأصبحت هي المؤثر الأكبر في وسائل الاعلام والتواصل، ومن يعمل في وسائل التواصل الاجتماعي رُسمت لوظيفته ملامح أخذت زمن حتى يتقبلها المجتمع وجهداً للتأقلم مع قالب قيم المجتمع، رغم حالات خدشه في بعض الأحيان إلا أنها حصلت على عقد القبول والتأثير في المجتمع .يستضيف بودكاست البساط أحمدي إحدى أبرز المؤثرات في وسائل التواصل الاجتماعي آلاء حسن لتحكي لنا تجربتها الشخصية وكيف حاولت التأقلم مع قالب قيم المجتمع؟ وكيف استخدمت وسائل التواصل الاجتماعي في دعم قضية هامة مثل القضية الفلسطينية.

  • يمكننا التنبؤ لمن سيصوت مواطن مولود في عام 2024 لانتخابات مجلس الأمة لعام 2045 ! بل ويمكن توقع المسارات التي سيختارها لحياته مع شرح الأسباب التي أدت لمثل هذه الخيارات، خاصة في البلدان التي لا تسعى إلى التغيير، وذلك من خلال العلوم الإنسانية مثل علم الاجتماع وعلم الإنسان التي تدرس السلوك الإنساني وأحواله منذ النشأة والمؤثرات والظروف التي تشكل حياته والحدود التي تحدد هويته وترسم كيانه، بل وبإمكانها إيجاد الحلول للمشكلات الاجتماعية والسياسية المرتبطة في القبيلة والهوية الوطنية.ولأهمية هذه العلوم مع الغفلة عنها في مجتمعاتنا العربية استضفنا أ.د. يعقوب الكندري "عميد كلية العلوم الاجتماعية السابق" ليعرفنا على أهمية العلوم الإنسانية لخدمة المجتمع والدولة وممن تتشكل الهويات الفرعية وكيفية التعامل معها.

  • عادةً ما تساهم التغييرات الاقتصادية في تشكيل أحوال المجتمع وأسلوب الحياة المتبع. وماحدث للدول الخليجية مع الطفرة الاقتصادية النفطية في منتصف القرن الماضي غير الكثير من المفاهيم المجتمعية، منها الزواج وتكوين الأسرة، فتزعزت الصورة النمطية للزواج، وأصبح التساؤل عن أهميته في حياة الفرد والهدف منه.

    تساؤل يشغل الجيل الجديد، فهو مابين فكرة الالتزام بما ورثه من والديه وبين مايحتاجه الزمن الذي يعيش فيه، مما ساهم بانفجار ظاهرة الطلاق والانفصال بشكل فج ومفزع . فصار من المعتاد أن نسمع قصص الطلاق بأحاديثنا اليومية وحكايات تروي كيف كان الطلاق قاسياً أم يسيراً أو مكلفاً تبعاً لكل حالة وقصتها. لذا من المهم تكوين ثقافة الطلاق ومعرفة كيف ستجري خطوات الطلاق في المحكمة والقضاء ، فاستضفنا في البساط أحمدي المحامية لطيفة اليحيوح لتطلعنا على قانون الاحوال الشخصية ونناقشها لتحليل وفهم ظاهرة الطلاق في مجتمعنا الكويتي.

  • من محاولة الملكة الفرعونية نفرتيتي صنع أحمر الشفاه، وارتداء لويس الرابع عشر الكعب الرجالي لإخفاء قصره، إلى ظهور المكياج الذي حوله ماكس فاكتور من مكياج خاص بنجمات السينما إلى مواد تجميل لكل النساء،

    كانت ولا زالت محاولة الإنسان لتجميل نفسه غاية يدفع لأجلها محاولات وتجارب عديدة وأموال طائلة، منها ما توصل إليه الإنسان بالعصر الحالي وهي الصناعة التجميلية ومنذ ظهورها والحوار قائم ومتطور يبدأ وينتهي عند السؤال الأول

    هل من المقبول تغيير ما منحك الله من خلق؟

    وإلى أي درجة مسموح لك بالتغيير؟

    ماهي الحدود الأخلاقية لعمليات التجميل؟

    وهل المرض النفسي سبب للجوء للتجميل؟ أم المرض النفسي نتيجة للصنعة التجميلية؟

    هل تتغير أسباب لجوء الناس إلى عمليات التجميل؟ هل لوسائل التواصل تأثير على مفهوم الجمال؟

    ماهي الأساليب الطبية الناجحة؟ وهل الغاية تجارية بحتة؟

    تجيب على هذه الأسئلة وتشرحها الدكتورة ابتهال الحبيب دكتورة الجلدية والتجميل مع الأستاذ فهد السبيعي بحوار طبي اجتماعي أخلاقي.

  • تُعجبك فكرة تبدأ تعتقد بها ثم تؤمن بها ثم تتحول بعد ذلك لسلوك تمارسه بشكل اعتيادي، هل هذا يشمل سلوكنا الاقتصادي أيضاً؟ هل يعني أن اختياراتنا اليومية من شراء احتياجات استهلاكية إلى نوع السيارة التي نستخدم وشكل المنزل الذي نعيش فيه ناتج عن قناعات وأفكار نؤمن بها؟وهذه الأفكار هي ما يحدد ويشكل اختياراتنا؟ أم إن القرار الاقتصادي للشراء ناتج عن حقيقة الوضع المادي للفرد؟ هل لتصرفاتنا الاقتصادية تفسير؟ هل هي ناتجة عن حاجة نفسية أم حاجة مادية؟ هل تتغير قرارتنا الاقتصادية تبعاً لتغير أفكارنا وما نؤمن به تجاه الحياة وأحوالها؟ هل حالتنا الاقتصادية قرار؟ هذه الأسئلة نحاور فيها ضيفنا الأستاذ سالم الشهاب

  • بدلت أحداث السابع من أكتوبر بقيادة كتائب عز الدين القسام خارطة المقاومة الفلسطينية بدءً من هزيمة وهم الجهاز الاستخباراتي للكيان الصهيوني مع بداية الأحداث، والمظاهرات المليونية لشعوب العالم الغربي التي أصبحت أداة ضغط سياسي على حكوماتها المتعاونة مع الكيان الصهيوني، إلى الخسائر المدوية للجيش الإسرائيلي على أرض المعركة البرية مع مقاتلي كتائب القسام.

    لكن صاحبَ هذا التبدل تساؤلات عديدة حول القسام مثل : هل ستتمكن القسام من النصر على أرض المعركة؟ هل من حق القسام بدء المعركة بفعل هجوم مفاجئ؟ وهل يعتبر هذا الفعل فعل مقاومة؟ هذه التساؤلات حول المعركة العسكرية الدائرة على أرض غزة وعن تاريخ المقاومة الفلسطينية بقيادة حماس يجيبنا عليها الباحث بالشأن الفلسطيني الأستاذ جهاد جرادات .

  • راودت فكرة عودة الخلافة العثمانية أذهان الكثيرين من شعوب الدول العربية حين تقلد حزب التنمية والعدالة منصب الرئاسة في تركيا بقيادة السيد طيب رجب أردوغان. وبدأ الاعتقاد أن الفكرة قابلة للتطبيق خاصةً مع النمو والتطور الذي أحرزه حزب التنمية والعدالة لتركيا في الداخل والخارج، ومع هذا الشعور المتنامي بأهمية تركيا كدولة إسلامية متمكنة، أصبح التساؤل عن دور تركيا الحقيقي في القضايا الإسلامية مستحق، وعلى رأسها قضية المسلمين الأولى "قضية فلسطين".

    وفي أحداث غزة الأخيرة أصبح السؤال عن دور تركيا صريح والعتب واللوم علني.وعليه استضفنا الإعلامي التركي حمزة تكين ليجيب على أسئلة هامة ومُلحة مثل: ما هو دور تركيا الحقيقي في دعم غزة في الاحداث الأخيرة؟ وهل ستلعب دوراً محورياً في تغيير مسارات الحرب الجارية؟ وماهي المكانة التي تسعى تركيا لتحقيقها في قلوب الشعوب العربية وفي خارطة الدول العربية السياسية؟ والكثير من الأسئلة السياسية والتاريخية التي تتعلق بتركيا وسياستها الخارجية .

    فرق الاعداد :

    فهد السبيعي

    روان البلهان

    بشاير البدر

    زينب يحيى

    شكر خاص نقدمة للدكتور / صلاح المهيني

  • صانع محتوى.. مصطلح حديث وصل إلينا مع التطور السريع الذي أحدثته وسائل التواصل الاجتماعي. ومعنى أن تكون صاحب محتوى يعني أنك تمتلك قوة إعلامية من خلال هاتفك النقال المتطور، وتقاس مدى هذه القوة بعدد من يتابعك وعدد من تصله منشوراتك.

    لكن ماهي حقيقة هذه القوة؟ هل تأثيرها حقيقي على أرض الواقع؟ هل تأثيرها يُغير قناعات ويُحدث تحول فكري للمتابعين؟ هل يساهم في نشر وعي يغير سلوك جمعي؟

    هل صناعة المحتوى عبر وسائل التواصل الاجتماعي تنافس القنوات الإعلامية الرسمية؟ وهل لهذا التأثير حدود وسقف؟ وماهي مسؤوليات صانع المحتوى؟

    هذه الأسئلة وأكثر حول صناعة المحتوى وصانعه يشرحها لنا بحوار واقعي الدكتور محمد الكندري في حلقة ثرية من بودكاست البساط أحمدي.

  • فلسطين قضية تتمركز حولها هويتنا العربية ومنها يُمكن التعرف على تاريخنا السياسي والديني، ويُستبعد من العروبة والنخوة من يتخاذل في الدفاع عنها وعن نصرتها، وتُعري بحقيقتها وشرعيتها العالم الغربي وحضارته المدعية للعدالة والإنسانية.

    ولأننا نرفض أن يذكر التاريخ فلسطين بالقضية التي شُوهت حقيقتها فخسرها أهلها. نستضيف الدكتور علي السند ليفند الحقائق التاريخية ويوضح المغالطات الفكرية والسياسية ويشرح التضليلات الإعلامية في حلقة خاصة عن فلسطين من بودكاست البساط أحمدي.

    شارك في الاعداد :

    د. علي السند

    فهد السبيعي

    بشاير البدر

    روان البلهان

    زينب يحيى

  • يتعرف الإنسان على نفسه بدايةً بتعرفه على أبويه وأخوته وجداه وأسرته الممتدة، اسم عائلته الذي سيحدد بدوره لأي طبقة مجتمعية ينتمون، على المنطقة التي يقطنها ومن يجاورهم فيها، ثم يتعرف على موطنه وبلده الذي ولد وعاش فيه ولمن ينتمي هذا الوطن؟ لأي خارطة؟ ثم تتغير دائرة معرفته إلى الدين الذي اتبعه أسلافه ووصل إليه. وماهي الأفكار والعادات والتقاليد التي يجب أن يؤمن بها؟ وماهي التساؤلات التي يحظر عليه البوح بها من بديهيات الهوية التي يمتلكها الإنسان فور ولادته.لكن ماذا لو كان من أنجباه غير الذين قاموا بتربيته واحتضانه؟ لمن الانتماء؟ لهوية من أنجباه أم هوية من احتضنوه؟ وكيف سُيعرف عن نفسه لنفسه وبالتالي للآخرين؟ ومن الهوية الأحق بالانتماء؟ الهوية التي اكتسابها بالتربية والتنشئة؟ أم التي تخص الأصل البيولوجي الذي ربما لن يتعرف عليه بعد وسيسعى للبحث عنه!كل هذه التساؤلات التي تدور في ذهن الطفل المحتضن وتجعله في دوامة بحث عن ذاته وهويته والتي غالباً ما تسبب له أزمة نفسية قلّما نجى منها محتضن. تجيب عنها شيخة بنت إبراهيم التي خاضت تجربة التعرف على الذات بكل تفاصيلها، وتحكي قصة نجاحها بتجاوز ألم الهوية والانتماء وتصدرها لقضية يخشى المجتمع الحديث عنها. عرفتنا شيخة بنت ابراهيم على نفسها وعلى قضيتها بحديث سلس وشيق في هذه الحلقة من بودكاست البساط أحمدي.