エピソード
-
سورة الفاتحة، أو الحمد، هي السورة الأولى ضمن الجزء الأول من القرآن الكريم، وهي من السور المكية. لها أسماء مشهورة كسورة السبع المثاني وفاتحة الكتاب وأمُّ الكتاب وفاتحة القرآن. تتحدث عن التوحيد وصفات الله، وعن يوم البعث ويوم القيامة، وقسم منها يتحدث عن الهداية والضلال باعتبارهما علامة التمييز بين المؤمن والكافر
ورد التأكيد على تلاوتها في المصادر الشيعية والسنية لِما لها من الأهمية، كما ولها أحكام خاصة عند قراءتها في الصلاة الواجب والمستحبة
-
سورة البقرة، هي السورة الثانية ضمن الجزء (1 - 2 - 3) من القرآن الكريم، وهي من السور المدنية. واسمها مأخوذ من قصة بقرة بني إسرائيل التي جاء ذكرها من الآية (67) إلى (73)
تتحدث عن التوحيد ومعرفة الخالق، والبعث مقرونة بأمثلة كقصة إبراهيم عليه السلام وقصة إحياء الطيور، وقصة عزير عليه السلام، وعن ذكر اليهود والمنافقين وعن تاريخ الأنبياء عليهم السلام، وخاصة موسى عليه السلام. كما ترتبط السورة في إعجاز القرآن وأهميته، وفيها بيان أحكام إسلامية مختلفة، مثل: الصلاة، والصوم، والجهاد، والحج، والقبلة، والزواج والطلاق، والتجارة والدين، والربا، والإنفاق، والقصاص، وتحريم بعض الأطعمة والأشربة، والقِمار، وذكر نبذة من أحكام الوصية وأمثالها
ومن آياتها المشهورة: آية الكرسي، وآية السحر، وآية ابتلاء إبراهيم عليه السلام وآية الاسترجاع، وآية الشراء، وآية القبلة، وآية الإيلاء، وآية الربا، وآية التداين
-
エピソードを見逃しましたか?
-
سورة آل عمران، هي السورة الثالثة ضمن الجزء (3 و4) من القرآن الكريم، وهي من السور المدنية، واسمها مأخوذ من قصة آل عمران التي تبدأ من الآية (33). تتحدث السورة عن مسألة التوحيد وصفات اللّه ويوم البعث، وعن مسألة الجهاد وأحكامه، والتطرق إلى غزوتي بدر وأحد، كما تتحدث عن سلسلة من الأحكام الإسلامية، كفريضة الحجّ وبيت اللّه الحرام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والأمانة والإنفاق في سبيل اللّه وترك الكذب، كما تحدثت أيضاً عن تاريخ الأنبياء عليهم السلام ومنهم: آدم ونوح وإبراهيم وموسى وعيسى، وقصة مريم عليهم السلام وكرامتها ومنزلتها عند اللّه
-
سورة النساء، هي السورة الرابعة ضمن الجزء (4 و 5 و 6) من القرآن الكريم، وهي من السور المدنية، واسمها مأخوذ من الآية الأولى. تتحدث عن الدعوة إلى الإيمان، وعن قصص الأمم الماضية، وعن الأيتام، وقانون الإرث، والقوانين العامة لحفظ الأموال، والقوانين المتعلّقة بالزواج، وعن أهمية الهجرة ووجوبها عند مواجهة مجتمع فاسد غير قابل للتأثير فيه
-
سورة المائدة، هي السورة الخامسة ضمن الجزء (6 و 7) من القرآن الكريم، وهي من السور المدنية، واسمها مأخوذ من الآية (112). يُشير محتوى السورة إلى قضية الخلاف بعد النبي صلی الله عليه وآله وسلم وعن قضية التثليث في المسيحية، وعن يوم القيامة واستجواب الأنبياء عليهم السلام حول أممهم، كما تشتمل على قضية الوفاء بالعهود، وعن شهادة العدل، وتحريم قتل النفس، مع بيان أقسام من الأغذية المحرمة والمحللة، وأقسام من أحكام الوضوء والتيمم
-
سورة الأنعام، هي السورة السادسة ضمن الجزء (7 و 8) من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من الآية (136). تتحدث عن توكيد الأصول الثلاثة: التوحيد والنبوة ويوم البعث، كما تتحدث عن عبادة المشركين للأصنام وأعمالهم وبدعِهم، كما تحتوي على الكثير من الأحكام الفقهية في الوظائف الشرعية والمحرمات الدينية
-
سورة الأعراف، هي السورة السابعة ضمن الجزء (8 و 9) من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من الآية (46). تتحدث السورة عن المبدأ ويوم البعث، وإثبات التوحيد، ويوم القيامة، ومكافحة الشرك، وعن إحياء شخصية الإنسان، وشرح قصة خلق آدم عليه السلام، وعن المواثيق التي أخذها الله تعالى من ذريته، وعن قصص الأنبياء السابقين، مثل: نوح ولوط وشُعيب عليهم السلام، وعن قصة بني إسرائيل، وجهاد موسى عليه السلام ضد فرعون
-
سورة الأنفال، هي السورة الثامنة ضمن الجزء (9 و 10) من القرآن الكريم، وهي من السور المدنية، واسمها مأخوذ من الآية الأولى. تتحدث عن المسائل المالية من جملتها الأنفال والغنائم، وعن صفات المؤمنين، وعن حال المشركين قبل الإسلام، وعن أحكام الجهاد، وعن ما جرى للنبي صلی الله عليه وآله وسلم في ليلة المبيت، كما تتحدث أيضاً عن حكم الخمس، وحكم أسرى الحرب، وعن المهاجرين ومواجهة المنافقين وطريقة التعرف عليهم
-
سورة التوبة، هي السورة التاسعة ضمن الجزء (10 و 11) من القرآن الكريم، وهي من السور المدنية، واسمها مأخوذ من الآية (117)، كما أنّ لها أسماء عديدة، من أشهرها: البراءة، والتوبة
تتحدث السورة عن عبدة الأوثان من المشركين، وعن المنافقين وعاقبتهم، وعن الجهاد في سبيل الله وأهميته، وعن انحراف أهل الكتاب (اليهود والنصارى)، وعن حقيقة التوحيد، كما تتحدث عن ثناء المهاجرين السابقين إلى الهجرة، وعن موضوع الزكاة، ووجوب طلب العلم والتعلّم، وعن قصة هجرة النبي صلی الله عليه وآله وسلم والأشهر الحرم
-
سورة يونس، هي السورة العاشرة ضمن الجزء (11) من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من الآية (98). تتحدث عن مسألة الوحي ومقام النبي صلی الله عليه وآله وسلم، وعن زوال الحياة الدنيا، ووجوب التوجه إلى الآخرة عن طريق الإيمان والعمل الصالح. كما تتحدث أيضاً عن جوانب مختلفة من حياة الأنبياء، ومنهم نوح وموسى ويونس عليهم السلام
-
سورة هود، هي السورة الحادية عشر ضمن الجزء ( 11 و 12) من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من الآية (50). تتحدث عن قصص الأنبياء الماضين ومواجهتهم للشرك وعبادة الأصنام، كما تتحدث عن مسألة يوم البعث والعالم بعد الموت، وعن استقامة المؤمنين وصدق دعوة النبي صلی الله عليه وآله وسلم وتهديد أعدائه
-
سورة يوسف، هي السورة الثانية عشر ضمن الجزء ( 12 و 13) من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من الآية الرابعة. تتحدث عن قصة واحدة مترابطة وهي قصة النبي يوسف عليه السلام، حيث تحمل في طياتها عِبرا ودروسا في العفة وضبط النفس والتقوى والإيمان
-
سورة الرعد، هي السورة الثالثة عشر ضمن الجزء الثالث عشر من القرآن الكريم، وهي من السور المدنية، واسمها مأخوذ من الآية (13). تتحدث عن المسائل العقائدية وخصوصاً الدعوة إلى التوحيد ويوم البعث ومحاربة الشرك، وعن المسائل المتعلّقة بالنظام الاجتماعي، وعن أحقية القرآن وعظمته، وعن الجنة وعجائبها، وعن تسبيح الرعد، وضرب الأمثال لمعرفة الحق من الباطل
-
سورة إبراهيم، هي السورة الرابعة عشر ضمن الجزء الثالث عشر من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من الآية (35). تتحدث عن النبي إبراهيم عليه السلام، كما تتحدث عن تاريخ الأنبياء السابقين أمثال نوح وموسى، وقوم عاد وثمود، وعن المبدأ ويوم البعث، وتحتوي على آيات الموعظة والنصيحة والبُشارة والإنذار
-
سورة الحجر، هي السورة الخامسة عشر ضمن الجزء الرابع عشر من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من الآية (80). تتحدث عن المبدأ ويوم البعث، والإيمان بهما من خلال التدبّر في أسرار الإيجاد، كما تتحدث عن أهمية القرآن الكريم وعن قصة خلق آدم عليه السلام وتمرد إبليس، وتتعرض السورة إلى قصص بعض الأقوام كقوم لوط وصالح وشُعيب
-
سورة النحل، هي السورة السادسة عشر ضمن الجزء الرابع عشر من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من الآية (68). تتحدث عن أدلة التوحيد وعظمة خلق الله تعالى، وعن يوم البعث وإنذار المشركين، كما تذكر النِعم الإلهية، والأحكام الإسلامية المختلفة، وتحذّر من وساوس الشيطان
-
سورة الإسراء، هي السورة السابعة عشر ضمن الجزء الخامس عشر من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من الآية الأولى
تتحدث عن التوحيد ومعرفة الله تعالى، وعن أدلة النبوة، ومعجزة القرآن، وقضية المعراج، وعن مسألة يوم البعث وما يرتبط به، وعن قسم من تاريخ بني إسرائيل، وعن حقوق الأقرباء، كما تتحدث أيضاً عن حرمة الإسراف والتبذير، والبخل، وقتل الأبناء، والزنا، وأكل مال اليتيم، والتكبر، وعن مقاطع من قصص الأنبياء عليهم السلام
-
سورة الكهف، هي السورة الثامنة عشر ضمن الجزء (15 - 16) من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من قصة أصحاب الكهف التي بدأ ذُكرها من الآية (9)
تتحدث عن مسألة المبدأ ويوم البعث، وعن قصة أصحاب الكهف، ودعوة المسلمين لأن يبتعدوا عن المحيط الفاسد، وعن قصة صاحب الجنتين وتذكير المسلمين لتكون عاقبتهم خير، وعن قصة موسى والخضر، وفيها درس إلى عدم النظر إلى ظاهر الحوادث والأمور، والتبصرة لما خلفها من بواطن عميقة، وعن قصة ذي القرنين، وفيها دلالة للمسلمين على أن يهيّئوا أنفسهم للنفوذ إلى الشرق والغرب بعد أن يتحدوا ويتحصنوا جيداً
-
سورة مريم، هي السورة التاسعة عشر ضمن الجزء السادس عشر من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من قصة مريم عليها السلام التي بدأ ذُكرها من الآية (15). تتحدث السورة عن قصص زكريا ومريم والمسيح ويحيى وإبراهيم وإسماعيل وإدريس وبعض آخر من كبار أنبياء الله عليهم السلام، كما تتحدث عن القيامة، وكيفية البعث، ومصير المجرمين، وثواب المتقين، وتُشير إلى نفي الولد عن الله سبحانه، ومسألة الشفاعة
-
سورة طه، هي السورة العشرون ضمن الجزء السادس عشر من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من الآية الأولى فيها. تتحدث عن عظمة القرآن الكريم وصفات الله تعالى، وعن قصة موسى عليه السلام، وعن يوم البعث وأحوال القيامة، وتتحدث أيضاً عن قصة آدم وحواء في الجنة وحادثة هبوطهما إلى الأرض، كما تُبيّن المواعظ والنصائح لكل المؤمنين
- もっと表示する