Bölümler
-
هي قصة سائق يعمل لإحدى شركات كراء السيارات ..لم يكن في سجلاته ما يلفت النظر .. رجل أربعيني يبدي حرصا على القيام بواجباته على الوجه المطلوب .. وكان ذلك ما جعل الشركة تختاره لخدمة زبون من إحدى الدول الخليجية حل سائحا بالمغرب ... إكترى السائح الخليجي سيارة بسائقها لمدة غير محددة يريد زيارة العديد من المدن المغربية ..
على مدى عدة أيام سارت الأمور وفق ما هو متفق عليه .. ولم يخطر ببال السائق أنه سيكون في صلب نهاية مأساوية لزبونه ..
أتمنى أن تحظى بقبولكم -
تدور وقائع هذه القصة في مدينة طنجة ؛ إلى خريف العام ثمانية وتسعين تسعمائة وألف ..
تبدأ القصة بإبلاغ أب عن عملية اغتصاب مفترضة تعرضت لها ابنته اليافعة .. تم الإستماع إلى الأب وبعده إلى ابنته المراهقة التي سردت تفاصيل ما تعرضت له .. وفي التفاصيل التي أتت عليها ما يوفر معطيات تحدد المسار الذي سيأخذه التحقيق في هذا الحادث المأساوي .. ولكن العميد الذي استقبل الفتاة ووالدها قرر استدعاء من تتهمه الفتاة باغتصابها والإستماع إليه ..يعلم أن الإستماع إلى كل الأطراف وحده الذي يمنح التحقيق مساره السليم . -
Eksik bölüm mü var?
-
في الحياة ، كثيرا ما تلتقي مسارات متناقضة متنافرة ..
نحن الان بصدد قصة شابين ينحدران من أوساط مختلفة .. أحدهما أفضى به مساره إلى أسلاك الشرطة ضابطا سيعرف بالضابط الأعوج بسبب العرج الذي كان يطبع مشيته ..
الآخر ، صعلوك من نواحي مدينة فاس منغمس في الجريمة .. وقد أمضى سنين في السجن لتسببه في مقتل أحد ضحاياه ..ثم إنه استقر بحي الملاح في الرباط .. هناك بدأ المنعطف الكبير في حياته .. ثم يحدث اللقاء بين مساري الضابط والصعلوك ..
أملي أن تروقكم . -
الحقبة الإستعمارية في العالم غيرت الكثير من ملامح العالم ..غيرت حدودا وأقامت حدودا لم تكن ومزقت أوصال مجتمعات وفرقت بين أبناء القبيلة الواحدة بل والعائلة الواحدة .. لم تكن المنطقة المغاربية استثناء .. وكثيرة هي حالات التمزق التي تشهد عليها الحدود التي أقامتها القوى الإستعمارية ..هي ندوب على الأمكنة وجروح لا تندمل في نفوس الناس .
القصة التي بين أيدينا تجعلنا نلمس عن قرب تلك الندوب وتلك الجراح الغائرة .. تدور الوقائع بين جزء من المغرب وجزء آخر اقتطعه الإستعمار الفرنسي وضمه إلى ما صار الجزائر ..
أتمنى أن تحظى منكم بالقبول -
أحيانا ، تظهر ، باكرا ، بوادر تميز لدى بعض الأطفال لا تلبث أن تتطور إلى ملامح تفوق في ميدان ما . ولا يكون مستغربا أن يشق الواحد من أولئك طريقه في الحياة في المجال الذي يبرع فيه .. ولكن السؤال الذي قد يطرح في بعض الحالات يكون حول المبتغى الذي يصرف فيه الواحد من أولئك النجباء المتمزين من بين أقرانهم .. أحيانا يصرف الذكاء والنبوغ في مكان ما ينبغي له ويستحيل إلى وسيلة تسخّر في الإحتيال والوقوع في المحظور .. سنرى ذلك في القصة التي نحن بصددها .. النصّاب والحسناء .
أملى أن تروقكم . -
هي قصة حب شهدت بداياتها وتطورها دروب الوداية بالرباط .. لم تكن تفاصيلها لتختلف عن أي من قصص الحب التي تنشأ بين شاب وشابة في فضاء وشائج القربى والجوار فيه قوية متينة .. هي قصة ( حياة ) و(عبد الجليل ) .. كانت الطريق في نظرهما سالكة إلى تتويج قصة الحب الجميلة تلك بزواج سعيد .. ولكن الرياح جرت بما لم تشتهيه سفينة الشابين .. في الطريق شخص يلقي حضوره بظلال قاتمة على الآفاق الوردية التي يحلم بها الحبيبان .. -
تعود بنا القصة إلى العام ألفين .. هي قصة من قبيل ما قد يصادف في ظروف عادية .. نحن بصدد حادثة سير عادية وعمليات إنقاذ لضحية حالتها حرجة تطوع لها عابرون من المكان .. لا يبدو في عملية الإنقاذ ما يثير شبهة أو ريبة .. تم إنقاذ حياة الضحية ، وكانت شابة في الثلاثين .. ولكن القصة لم تنته عند هذا الحد .. فبعد تلك النهاية السعيدة ، بدايات قصص تداخلت وكشفت أشياء لم تكن لتخطر على بال ..
أرجو أن تحظى منكم بالقبول -
كثيرة هي ومتعدّدة جرائم النصب .. قد تتشابه أحيانا ولكن التدقيق في تفاصيلها يكشف الإختلافات التي تصنع الفوارق ..
الوقائع التي نتناولها في هذه القصة حدثت في أغادير وتعود إلى العام واحد وألفين .. هي شكايات - زاد عددها على العشرين - تعاملت معها مصلحة الشرطة الجنائية في أغادير .. تم توقيف أربعة أظناء ، من بينهم أجنبي ، تبيّن أنهم وفدوا على المدينة أسابيع قبل حدوث أعمال النصب موضوع الشكايات .
بدأ كل شيء بنشر إعلان عن فرص عمل في الخليج .. -
كان اكتشاف جثة قرب سقّاية القرية بداية الطريق لحلّ لغز الجريمة .. نحن في العام ستين تسعمائة وألف ..تم تعيين عميد جديد للشرطة في سوق أربعاء الغرب .. كان ضابطا أثبت كفاءته من خلال تعاطيه مع قضايا لا ينقصها التعقيد ولا الغموض .. وها هو يجد نفسه في مواجهة لغز الجثة التي اكتشفت قرب السقاية في دوار بوشبكة بسوق أربعاء الغرب .. ولكن العميد كان في الآن نفسه في مواجهة تقول إن كل ما يهمه تسلق السلم الإداري .. وبسبب ذلك صار يكتفي بالحد الأدني في تحرياته .. -
مرحبا ،
في فترة زمنية من بضعة أسابيع ، تعرضت عدة معلمات تعشن وحيدات لاعتداءات تكررت وأدت إلى مقتل ثلاث منهن .. وقد وقعت تلك الجرائم في عدة مناطق .. منها سيدي قاسم . تسلسل تلك الإعتداءات ، وتشابهها ، جعلت المحققين في مواجهة احتمال وجود قاتل بالتسلسل أو مجرم لا يستهدف إلّا المعلمات اللواتي تعشن وحيدات في مناطق معزولة .. وفي الطريق إلى الحقيقة مفاجآت .. -
رحمة ، مراهقة في السابعة عشرة .. كانت تنتظر الحافلة في حي السويسي بالرباط في شارع تكاد تنعدم به كل حركة .. ثم ، فجأة ، توقفت سيارة ونزل منها ثلاثة شبان يريدونها .. ها هي عرضة لتحرش موصوف .. ما لم تكن تتوقعه أن يتم الإمساك بها والدفع بها إلى السيارة التي انطلقت مسرعة ..
وحيدة في مواجهة الذئاب .. كان عليها أن ترصد كل ما يصدر عن خاطفيها علها تستطيع تحديد هوياتهم أو تساعد الشرطة في الوصول إليهم ..
أرجو أن تروقكم -
في بداية السبعينيات من القرن الماضي ، كان شارع ( تمارة ) بالرباط مسرحا لسرقات بالكسر تسلسلت على مدى عدة أيام . تم إحداث فرقة ليلية للمراقبة والحراسة . ذات صباح أبلغ عن وجود شخص مشبوه فيه في نفس شارع (تمارة) .. لمّا استوقفه رجال الشرطة هرب . أطلق عليه شرطي رصاصة اصابته في ساقه وتم الإمساك به .
وجد المحققون أنفسهم في مواجهة رجل في منتصف العمر تنأى به ملامحه عن كل شبهة .. -
هي قصة تبدأ وقائعها في شتاء العام ألفين بحادثة سير في مدخل مدينة ( سيدي قاسم ) ، إصطدام بين سيارة ودراجة نارية .. قتل في الحادثة شخصان ، سائق السيارة وسائق الدراجة النارية .. كانت زوجة سائق السيارة ، الصيدلانية ، هي من نقلت الضحيتين إلى المستشفى .. ولكنها وجدت نفسها في قفص الإتهام .. زجّ بها في السجن مع معتقلات الحق العام .. صامت عن الكلام .. لعلها طريقتها في الإحتجاج .. ولكن صمتها ذاك أحال على ماض مأساوي . -
في الإسلام ، بعد الطلاق للمرة الثالثة ، لا تحل الزوجة لمطلقها حتى تنكح زوجا غيره.. إلا أن ّهناك من يحاولون المراوغة فيلجأ إلى ترتيب زواج لتحلّ له مطلقته.. وكثيرا ما ينتهي الأمر بمآسي كبيرة .. وكذلك هي قصة ( صالح المشروط ) وزوجته (زكية التواب) التي طلقها ثلاثا ولكنه لم يستطع نسيانها فانساق يريد استردادها باللجوء إلى خدمات شخص قبل بأن يلعب دور الزوج المحلل ..كان الاتفاق على أن يطلّقها ما أن يعقد عليها .. لعل ( صالح ) لم يدرك وقتها أنه دخل مغامرة غير محسوبة العواقب. -
هو رجل ينحدر من تندوف ، التي كانت جزءا من التراب المغربي قبل أن تلحقها فرنسا بالجزائر .. بعد مسار عسكري أنهاه برتبة عقيد .. إستقر في (تمارة ) .. ترمّل وعمّ أرجاء بيته الحزن. ثم دخلت بيته امرأة أرادها خادمة ولكن غايتها كانت أموال الشيخ .. ولم تكن لوحدها .. الذي دفعها إلى بيت العقيد المتقاعد تخطى كل ما يتقبله عقل متّزن -
تتكشف الوقائع للوهلة الأولى في مقر مفوضية الشرطة في ( برشيد ) .. هي قصة شيخ فرنسي زعم أنه تعرض للإحتجاز على يد ابن شقيق له . وما لبثت أن بدأت معركة حقيقية.. طرف يبدي تمسكه بمزاعمه وآخر يسعى إلى ضحدها .
هي قصة رجل خرج من سجلات الماضي وأراد أن يقيم جسورا مع حاضر يؤسسه على نبش في مناطق ظل عديدة .. -
جاءت امرأة إلى مركز شرطة في القنيطرة وقالت إنها تريد الإبلاغ عن عملية خطف تعرضت لها ابنتها .. لم يكن في ما أدلت به المرأة ما يحفّز على التحرك بسرعة ..وكاد العميد الذي استقبل تلك المرأة أن يتجاهل بلاغها .. ولكنه ، في اليوم التالي ، فوجيء بوقائع تعزز أقوال المرأة فأفضى التحقيق إلى تفاصيل وتشعبات أخرى .. -
حين يكون رجل الشرطة في مهمة محددة أو في دورية إعتادية ، كثيرا ما يتلقى معلومات وتعليمات .. أحيانا كثيرة يجد نفسه في مواجهة أخطار وقد يصاب.. وتلك حال الضابط ( عمر ) الذي فقد إحدى عينيه في عملية تدخل لصد هجوم إستهدف مقهى في مراكش .. المواجهة مع الذي فقأ عينه لم تنته بنهاية الهجوم .. -
تنقلنا القصة إلى فضاءات الصويرة في مساءات وليالي الصيف . وعلى نقيض الأجواء المرحة ، طرقت سيدة يهودية باب مفوضية الشرطة تبلغ عن اختفاء زوجها ، تاجر الحبوب ، ( شمعون بنميمون ) . لم يكن رجلا نكرة ولذلك كان اختفاؤه مما يستنفر الاهتمام . وبعد مرور عدة أيام ، لم يتوفر ما يطمئن المرأة المكلومة وسعى المحققون يبحثون في كل الجهات وفي كل التفاصيل .
أملي أن تحظى منكم بالقبول . -
في مكان من شاطيء أغادير، فوجيء شرطيان بتعرض امرأة لنشل حقيبتها اليدوية.. تدخلا ، لاحقا الجاني الخطير..أخذت القضية مجراها ولكن أحد الشرطيين ،واسمه يوسف، وجد نفسه يعيش بداية لقصة شخصية مثيرة تغوص به تفاصيلها في ماض بعيد من عمره .
أتمنى أن تروقكم . - Daha fazla göster