Folgen
-
سمعتوا أُغنية ليلة لـعبد الرّب إدريس ؟
المقطع اللي يتغنّى فيه بكل إحساس وهو يتساءل
" يا الله .. يا الله .. وش كثر أنتي جمييلة ؟! "
من إحساس هذا المقطع تحديدًا جاني تساؤل اليوم..
عن الجمال اللي كُتِب فيه مئات القصائد على مر العصور..والجمال اللي تغنّت فيه الأصوات العذبة بكُل إحساس ورقّة..والجمال اللي ضاع مننا في زحام الحياة.. والجمال اللي للحين محد اكتشفه ولا عرفه ولا توصّل إليه ..
والجمال اللي حطّوا له معايير ومقاسات وقوانين مُعيّنة جعلته محصور في هذه القوالب الشكليّة الجامدة ..
الجمال يا أصدقاء .. إيش يعني ؟
كيف هذه الكلمة الوحيدة تقدر تختزل آلاف من الصور والمشاعر اللي تمُر أمامكم الآن وانتوا تستمعوا لها، وتتفكّروا فيها.. و.. ربّما تبتسموا على إثرها لأنها ذكرتكم بصورة مُعيّنة !
مااا علينا ماا علينا ..
اليوم أريدكم أنتوا تكونوا خلف هذا المايك نيابةً عنّي.. أريد نُبحر معًا في تفاصيل الجمال اللي تشوفوه بطريقتكم ونظرتكم الخاصّة، عشان نغرق معاكم في هذه التفاصيل وتصير جُزء أيضًا من نظرتنا ومحل رؤيتنا الدائمة ..
ونستكشف معًا بأنه الجمال أكبر وأوسع وأشمل ممّا سمعناه أو قرأناه أو شاهدناه من قبل.
خلونا نسمع..
( مشاركات الأصدقاء )
الإجابات هذي خلّتني أستشعر المعنى العميق للمقطع الشهير لنزار :
" الصّمت في حرم الجمال جمال "
هذا الوصف للجمال خلّاني أتأكّد بأنه الجمال فوق الوصف دائمًا، لذلك يصعب الكلام والتّعبير من شدّة حضور الموقف والصورة..
وأنا أقول اليوم، بأنه الجميل فعلًا هو من يستشعر الجمال في كُل شيء..
فالجمال يا أصدقاء قد يكون في وجه نُحبّه، وقد يكون في صوت، قد يكون في طريق رحلة طويلة، أو وُجهة، أو اقتباس من قصيدة، أو في شعور جديد، أو تجربة جديدة..والكثييير من الصّور والمشاهد واللحظات..مثل جمال هذه اللحظة اللي تستمعوا فيها لنا.
أرجو لكم أوقات جميلة ورائعة مثلكم..
سلام.
ضيف حلقة اليوم : شريف المحروقي
حسابه على الانستقرام : @sh_mahrooqi -
كم الوقت اللي استغرقته في البحث عن مواصفات الجهاز اللي تقرأ فيه هذا الكلام الآن.. مُقارنة بالخيارات الكثيييرة اللي كانت متوفّرة أمامك؟
وهذا النّوع اللي اخترته أخيرًا هل هو كان فعلًا الخيار الصّح ؟
الوفرة في الخيارات يا صديقي، هل هي نعمة أم تُشكّل أزمة حقيقية بالنّسبة لك؟ -
Fehlende Folgen?
-
في زمن الماديّات والمظاهر، نتناسى بعض الأحيان بأنّه كُل ما نحن فيه وعليه كان بعيد جدًا عنّا.. وبعض الأشياء اعتدنا على وجودها لدرجة إننا نسينا كيف نُعطيها حقّها من التّقدير !
كم مرّة يا تُرى فكّرت في ما وراء الأشياء؟ وأعمق عن ما في ظاهرها؟
هُنا، حلقة جديدة نتذّكر فيها بأنه بعض الأشياء تبدو أغلى مما هي عليه في الواقع
حساب الضيفة : @bright_sumaiya
أغنية : كايروكي - غمض عينك
https://www.youtube.com/watch?v=vQzzenOLc8Q -
احيانًا العفوية مُكلفة..
مُمكن تكون سبب في إحراجك أو إحراج الآخرين..
وأحيانًا الشطارة الحقيقية إنّك تقلب الطاولة على خصمك، وبدل لا ينتصر بإحراجك.. تنتصر عليه بسُرعة بديهتك وهجمتك المرتدّة.
في آخر حلقات موسمنا الأول، نقدّم لكم هذه الحلقة الخفيفة واللطيفة واللي نرجو إنها تكون وداعيّة بضحكة جميلة منكم . -
ما بين رسالة نتلقّاها.. ورسالة نُصدرها
هُناك رسالة تُجبرنا على الوقوف عليها،
وإعادة التفكير في محتواها، والبحث في ما ورائها.. ومن يدري؟
قد تكون سببًا في أخذ منعطف مُغاير عن وجهتنا المُعتادة ! -
في لحظات فارقة بحياتنا.. دورها توقفنا لوهلة من الزّمن، وتمنحنا فُرصة سؤال أنفسنا.. مثل اللحظة اللي تخلّيك تُمعن بأوجه الصّغار وتفتّش في ملامح براءتهم عن شقاوتك.. أو اللحظة اللي يقشعر فيها جلدك بعد مُصافحتك لشخص كبير في السّن، وتتساءل عن نفسك المُستقبلية كيف مُمكن راح تكون؟
-
في عالم السوشيال ميديا عقول وأفكار ومبادىء مُختلفة ومُتنوّعة، مُمكن تبهرنا ومُمكن تنفعنا ومُمكن تستهلك طاقتنا وتتعبنا وتُغضبنا..
وما بين هذا و ذاك، نضطر نتعامل معها بحكمة وتروّي أو في أصعب الحالات.. نتّخذ ردة فعل سهلة وبسيطة وربّما فعّالة !
" كم باب سكّرت بحياتك ؟ "
تساؤل جديد نأخُذكم فيه في حلقتنا الجديدة من بودكاست استفهام.
لا تنسوا تقيم الحلقة عبر مشغلات البودكاست الي تحبوها
وخلزنا نشزفكم على حساباتنا في برامج التواصل الإجتماعية :
@e__podcast -
في الوقت اللّي صارت فيه الفكرة تنتقل بكبسة زر بسيطة من رأس أحدهم إلى كُل العالم، ويُعاد تدويرها هُنا وهناك ليين تفقد بريقها..استفهام الحلقة الرابعة يقول
: هل صرنا بحاجة فعلًا إلى عقول من خارج الصّندوق؟
شكرا لاستماعكم للحلقات السابقة ولا تنسوا تقييم الحلقات على مشغلات البودكاست.
للتواصل مع استفهام عبر برامج التواصل الاجتماعي
e__podcast -
في معمعة الحياة وفوضويّتها، نقوم بإظهار جوانب مخفيّة من شخصياتنا أو نخفيها، وممكن نضطر نلعب أدوار ما تناسبنا.. لكنّها هي الأفضل حسب المكان والزمان.
في هذه الحلقة، نطرح تساؤلات حول ذاتنا الحقيقية..ونحاول نكتشف أنفسنا مع بعض.
لمتابعة حسابات استفهام الافتراضية على تويتر والانستقرام:
e__podcast -
متى آخر مرة حاولت إنقاذ البسكوت الغارق في الشاي ببسكوت آخر وكلّفك الأمر خسارة الإثنين؟
من هذا الاستفهام إبتدأنا حلقتنا الثانية، ومن منطلق هذا التّساؤل أخذناكم في تساؤلات حياتيّة مُشابهة.
استمعوا إلينا، وإلى إجابات أصدقائنا، وقيسوها على باقي أمور حياتكم، كُلّن حسب وضعه.
شكرًا لتفاعلكم في الحلقة السابقة , تابعوا كل جديد استفهام على تويتر و الانستقرام
@e__podcast -
هل أنت مثقّف؟
اخترنا هالسّؤال يكون أوّل حلقاتنا، باعتبار إنه الثّقافة صارت محور مهم في أحاديث الناس بل وأصبح مقياس مهم في تحديد شخصيّة الفرد وتوجّهه.
إيش هي الثّقافة في نظرنا؟ وإيش هي الثّقافة في نظر الآخرين ؟
هذا اللي راح نعرفه في هذه الحلقة.
بإمكانكم التواصل معنا على حسابات التواصل الإجتماعية:
@ e__podcast -
شكرًا لتفاعلكم في المقطع الماضي .
اتمنى ان ينال على اعجابكم -
لو بكرة نهاية العالم! by بودكاست استفهام