Folgen
-
أسّس عماد حلّاق مؤسسة سلسبيل الضاد في بداية الألفية حيث كان طالبًا في الإعلام الآلي. في ذلك الوقت، كان الكثير من زملائه مهتمّين بتعلّم الثقافة واللغة العربية لكّن الطرق الموجودة كانت تقليدية، حسبه.
ويؤكّد أنّ طريقة سلسبيل الضاد تهدف إلى تحديث تدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها.
https://www.rcinet.ca/ar/wp-content/uploads/sites/5/2020/10/Balado-Imad-Hallak-MP3.mp3 -
اللغة والثقافة من الأمور المتلازمة التي لا يمكن الفصل بينهما، كما تقول عقيلة صخري، أستاذة اللغة والثقافة العربية في جامعة مونتريال وجامعة كيبيك في مونتريال.
ولتدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها، تعتمد الجامعتان على الإطار المرجعي الأوروبي المشترك للغات.
https://www.rcinet.ca/ar/wp-content/uploads/sites/5/2020/10/Sekhri-2.mp3 -
Fehlende Folgen?
-
أُطلق برنامج اللغة العربية في المدارس العمومية في إدمونتون عاصمة مقاطعة ألبرتا في عام 1983، كما تقول الأستاذة دينا نصر التي بدأت تجربتها في التدريس منذ 5 سنوات.
واستطاعت اللجنة المدرسية لهذه المدينة نشر منهاجها في مدارس أخرى في المقاطعة. ويتابع دروسها تلاميذ من أصول مختلفة.
https://www.rcinet.ca/ar/wp-content/uploads/sites/5/2020/09/Balado-7-Dina-Nasr-GR.mp3 -
"اللغة العربية مكوّن أساسي من مكوّنات الهوية، لذا فإنّ معظم الأولياء يعتبرون تعليمها لأبنائهم مسؤولية يجب القيام بها" ، وفقًا ليوسف القاسمي البقالي المسؤول عن وحدة تدريس اللغة العربية في المركز الثقافي المغربي دار المغرب في مونتريال.
وافتُتحت هذه الوحدة منذ أربع سنوات بالتعاون مع الأكاديمية الدولية للغات و الثقافات والفنون في مونتريال التي أسّسها يوسف القاسمي البقالي عام 2012.
https://www.rcinet.ca/ar/wp-content/uploads/sites/5/2020/09/Balado-6-Bakkali-MP3.mp3 -
تُعتبَر جامعة أوتاوا رائدة في تدريس اللغة والثقافة العربية في كندا حيث يعود تأسيس قسم الثقافة واللغة العربية إلى عام 1986، كما تقول مديرته ميّ تلمساني.
وتبقى هذه الجامعة المكان الوحيد الذي يجتذب نحو ألف طالب مسجّلين في دروس اللغة العربية لغير الناطقين بها ودروس تاريخ وثقافة العالم العربي.
https://www.rcinet.ca/ar/wp-content/uploads/sites/5/2020/09/Balado-5-Tilmessany-MP3.mp3 -
يقول مهنّد عبد العزيز، المسؤول عن تدريس اللغة العربية في الجمعية الإسلامية في نيوبرونزويك في مدينة سانت جون إنّ معظم الأطفال المسجّلين هم من أبناء الجالية العربية والمسلمة. وعادة، ما يتابعون دراستهم في المدارس الفرنسية.
ويتواصلون بالإنكليزية في حياتهم اليومية في هذه المدينة الواقع جنوب نيوبرونزويك، وهي المقاطعة الكندية الوحيدة التي اعتمدت ثنائية اللغة بصفة رسمية.
https://www.rcinet.ca/ar/wp-content/uploads/sites/5/2020/09/Balado-4-Mohannad.mp3 -
تنصح مليكة ناصري، أستاذة اللغة العربية في مدرسة الحياة لنهاية الأسبوع التابعة للمركز الثقافي الجزائري في مونتريال، الأهل بالتحدّث مع أبنائهم باللغة العربية حتى وإن كان ذلك بالعامية.
فوفقًا لها، ليس هناك مكان آخر ماعدا البيت أو المدرسة حيث يمكن للطفل تعلّم لغة الضادّ لأنه يعيش في وسط تغلب عليه الفرنسية أوالانكليزية.
https://www.rcinet.ca/ar/wp-content/uploads/sites/5/2020/09/Balado-3-Nasri-.mp3 -
يمكن لأبناء الجالية العربية في مونتريال متابعة دروس اللغة العربية في مدرسة الحياة لنهاية الأسبوع التابعة للمركز الثقافي الجزائري.
ووفقًا لمديرها، محمّد بوداش، يهدف الأهل إلى الحفاظ على صلة أبنائهم بثقافتهم الأصلية عند تسجيلهم في المدرسة. وتأسست المدرسة في سن 2000 مباشرة بعد تأسيس المركز.
https://www.rcinet.ca/ar/wp-content/uploads/sites/5/2020/09/Balado-2-Boudache-.mp3 -
تقدّم جمعية المانيتوبيين لتعليم اللغة العربية دروسًا لأبناء الجالية ولغيرهم من الأطفال والبالغين.
في هذه الحلقة يعود بنا المهندس سمير حمّاد، عضو مجلس الجمعية، إلى الطريق الذي قطعته الجالية العربية في مقاطعة مانيتوبا للحفاظ على لغتها ونقلها لأبنائها. ولم يكن ذلك خاليًا من التحدّيات (التمويل، إيجاد الأساتذة المتطوّعين، البرد...).
https://www.rcinet.ca/ar/wp-content/uploads/sites/5/2020/09/Balado-1-Hammad.mp3